لقيت فتاة سودانية مصرعها بطريقة وحشية على يد شاب قام بنحرها وسدد لها 7 طعنات؛ بحجة رفضها الزواج منه.
وألقت الشرطة القبض على المتهم بإحدى قرى محلية ريفية وسط القضارف، بحسب ما ذكرت صحيفة "تاق برس"، التي أشارت إلى أن المتهم سجل اعترافاً جنائياً بارتكابه الجريمة، إذ قال إنه قتل الفتاة "بدافع الحب".
ولم تكن هذه الحادثة هي الأولى في السودان التي أدت إلى القتل "بدافع الحب"، بل كانت هناك حوادث مشابهة راحت ضحيتها فتيات كثر.
وفي شهر شباط/فبراير الحالي، لقيت سيدة سودانية مصرعها بطريقة مروعة بعد أن قام أقرباؤها بتعذيبها حتى الموت؛ بحجة أنها كانت "تتحدث في الهاتف".
وفي حادثة مماثلة في شهر تشرين الثاني/ أكتوبر الماضي، أقدم شاب سوداني على نحر فتاة قاصر، أمام المارة بالشارع العام بالقرب من منزلها في منطقة أمبدة بمدينة أم درمان.
وحول دوافع الجريمة الحالية، نقل شهود عيان قولهم إن الشاب تقدم لخطبة الفتاة، والتي رفضته، ولكنه ظل يتردد على محيط منزلها.
وأضاف الشهود أن "الفتاة خرجت من منزلها في طريقها إلى متجر مجاور لمنزل أسرتها لشراء بعض المستلزمات، فلحقها الجاني ودار نقاش بينهما، قبل أن يستل سكيناً وينحرها".
وتجمهر عدد من المارة حول الجثة وأبلغوا الشرطة بالحادثة التي اتخذت الإجراءات اللازمة وحولت الجثة للمشرحة، وألقت القبض على الجاني وباشرت التحقيق معه لمعرفة ملابسات ودوافع الجريمة.
وأعادت مثل هذه الحوادث إلى الأذهان عدة جرائم قتل بشعة مشابهة "بدافع الحب" مؤخراً في دول عربية، أبرزها مقتل الطالبة المصرية نيرة أشرف على يد زميلها، والتي أثارت جدلاً واسعاً في وسائل التواصل الاجتماعي.
{{ article.visit_count }}
وألقت الشرطة القبض على المتهم بإحدى قرى محلية ريفية وسط القضارف، بحسب ما ذكرت صحيفة "تاق برس"، التي أشارت إلى أن المتهم سجل اعترافاً جنائياً بارتكابه الجريمة، إذ قال إنه قتل الفتاة "بدافع الحب".
ولم تكن هذه الحادثة هي الأولى في السودان التي أدت إلى القتل "بدافع الحب"، بل كانت هناك حوادث مشابهة راحت ضحيتها فتيات كثر.
وفي شهر شباط/فبراير الحالي، لقيت سيدة سودانية مصرعها بطريقة مروعة بعد أن قام أقرباؤها بتعذيبها حتى الموت؛ بحجة أنها كانت "تتحدث في الهاتف".
وفي حادثة مماثلة في شهر تشرين الثاني/ أكتوبر الماضي، أقدم شاب سوداني على نحر فتاة قاصر، أمام المارة بالشارع العام بالقرب من منزلها في منطقة أمبدة بمدينة أم درمان.
وحول دوافع الجريمة الحالية، نقل شهود عيان قولهم إن الشاب تقدم لخطبة الفتاة، والتي رفضته، ولكنه ظل يتردد على محيط منزلها.
وأضاف الشهود أن "الفتاة خرجت من منزلها في طريقها إلى متجر مجاور لمنزل أسرتها لشراء بعض المستلزمات، فلحقها الجاني ودار نقاش بينهما، قبل أن يستل سكيناً وينحرها".
وتجمهر عدد من المارة حول الجثة وأبلغوا الشرطة بالحادثة التي اتخذت الإجراءات اللازمة وحولت الجثة للمشرحة، وألقت القبض على الجاني وباشرت التحقيق معه لمعرفة ملابسات ودوافع الجريمة.
وأعادت مثل هذه الحوادث إلى الأذهان عدة جرائم قتل بشعة مشابهة "بدافع الحب" مؤخراً في دول عربية، أبرزها مقتل الطالبة المصرية نيرة أشرف على يد زميلها، والتي أثارت جدلاً واسعاً في وسائل التواصل الاجتماعي.