عقب الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا وسوريا، فجر الاثنين، باتت رائحة الموت تفوح في كل مكان. فالقصص المأساوية لا تعد ولا تحصى. آلاف القتلى والجرحى، فضلاً عن فقدان الناس أحبائهم.
إلا أنه رغم هذه الفاجعة، فإن للفرح مكاناً أيضاً. فقد عادت الطفلة السورية "شغف"، التي سحرت قلوب الملايين عند إنقاذها من تحت الأنقاض مبتسمة، إلى الواجهة.
"كلنا بصحة جيدة"
فقد اتضح أن طفلة اللاذقية، التي انتشرت صورتها كالنار في الهشيم على وسائل التواصل الاجتماعي وقيل إنها فقدت والديها بالزلزال في سوريا، قد نجت معهما.
وصرح والدها لوسائل الإعلام: "كلنا بصحة جيدة وفي مأوى باللاذقية".
30 ألف قتيل
يشار إلى أنه على الرغم من استمرار أعمال البحث عن ناجين تحت أنقاض الزلزال المدمر، فإن آمال العثور على ناجين بعد مرور 7 أيام على الكارثة بدأت تتقلص.
فيما ارتفع عدد الضحايا إلى ما يقارب 30 ألفاً، الأحد، وسط تحذيرات لمنظمة الصحة العالمية من خطر داهم يهدد أكثر من 5 ملايين شخص بسبب الزلزال.
يأتي ذلك بينما رجح نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث، أن يتجاوز عدد القتلى في البلدين الـ40 ألفاً.
{{ article.visit_count }}
إلا أنه رغم هذه الفاجعة، فإن للفرح مكاناً أيضاً. فقد عادت الطفلة السورية "شغف"، التي سحرت قلوب الملايين عند إنقاذها من تحت الأنقاض مبتسمة، إلى الواجهة.
"كلنا بصحة جيدة"
فقد اتضح أن طفلة اللاذقية، التي انتشرت صورتها كالنار في الهشيم على وسائل التواصل الاجتماعي وقيل إنها فقدت والديها بالزلزال في سوريا، قد نجت معهما.
وصرح والدها لوسائل الإعلام: "كلنا بصحة جيدة وفي مأوى باللاذقية".
30 ألف قتيل
يشار إلى أنه على الرغم من استمرار أعمال البحث عن ناجين تحت أنقاض الزلزال المدمر، فإن آمال العثور على ناجين بعد مرور 7 أيام على الكارثة بدأت تتقلص.
فيما ارتفع عدد الضحايا إلى ما يقارب 30 ألفاً، الأحد، وسط تحذيرات لمنظمة الصحة العالمية من خطر داهم يهدد أكثر من 5 ملايين شخص بسبب الزلزال.
يأتي ذلك بينما رجح نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث، أن يتجاوز عدد القتلى في البلدين الـ40 ألفاً.