أعلنت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، أمس، أن برلين ستسهل منح تأشيرات مدتها 3 أشهر للسوريين والأتراك المتضررين من الزلزال الذين لديهم عائلات في ألمانيا.
وقالت فيزر -لصحيفة «بيلد» الألمانية- «إنها مساعدة طارئة»، مضيفة «نريد السماح لعائلات تركية وسورية في ألمانيا بأن تأتي بأقربائها من المنطقة المنكوبة من دون بيروقراطية».
وأضافت الوزيرة بشأن هذه المبادرة المشتركة من جانب وزارتي الداخلية والخارجية أن سكان المناطق المنكوبة بسبب الزلزال -الذي خلّف أكثر من 25 ألف قتيل- يمكنهم بذلك الحصول «على تأشيرات نظامية تسلّم سريعا وصالحة لمدة 3 أشهر».
وتتيح هذه الآلية المبسّطة للمتضررين «العثور على مأوى وتلقي علاج طبي» في ألمانيا.
ويقيم نحو 2.9 مليون شخص من أصول تركية في ألمانيا، يحمل أكثر من نصفهم (1.5 مليون) الجنسية التركية.
وتضم ألمانيا كذلك عددا كبيرا من اللاجئين السوريين، خصوصا منذ أن قررت المستشارة السابقة أنجيلا ميركل فتح الحدود عامي 2015 و2016.
وقالت فيزر -لصحيفة «بيلد» الألمانية- «إنها مساعدة طارئة»، مضيفة «نريد السماح لعائلات تركية وسورية في ألمانيا بأن تأتي بأقربائها من المنطقة المنكوبة من دون بيروقراطية».
وأضافت الوزيرة بشأن هذه المبادرة المشتركة من جانب وزارتي الداخلية والخارجية أن سكان المناطق المنكوبة بسبب الزلزال -الذي خلّف أكثر من 25 ألف قتيل- يمكنهم بذلك الحصول «على تأشيرات نظامية تسلّم سريعا وصالحة لمدة 3 أشهر».
وتتيح هذه الآلية المبسّطة للمتضررين «العثور على مأوى وتلقي علاج طبي» في ألمانيا.
ويقيم نحو 2.9 مليون شخص من أصول تركية في ألمانيا، يحمل أكثر من نصفهم (1.5 مليون) الجنسية التركية.
وتضم ألمانيا كذلك عددا كبيرا من اللاجئين السوريين، خصوصا منذ أن قررت المستشارة السابقة أنجيلا ميركل فتح الحدود عامي 2015 و2016.
