أفادت وسائل إعلام تركية، مساء الثلاثاء، بأن فرق الإنقاذ أخرجت سيدة تبلغ من العمر 77 عامًا لا تزال على قيد الحياة بعد نحو 212 ساعة من وقوع الزلزال في البلاد.
ونقلت حساب قناة «TRT عربي» التركية على موقع تويتر أن السيدة جرى إنقاذها من تحت الأنقاض في ولاية أدي يامان التركية. ونشرت صورة لفريق الإنقاذ وهو يجري الإسعافات الأولية للعجوز.
يذكر أن حصيلة ضحايا الزلزال ارتفعت إلى أكثر من 37 ألف شخص بين تركيا وسورية المجاورة، وسط استمرار عمليات الإنقاذ للعثور على أحياء رغم تضاؤل الآمال.
اعتبرت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن الزلزال هو «أكبر كارثة طبيعية خلال قرن» تضرب (تركيا)، البلد الذي تعتبره منطقتها الأوروبية.
ويعد انتشار الفرق الطبية للإغاثة الطارئة، بالإضافة إلى نشر ثلاث طائرات ومعدات طبية لإسعاف 400 ألف شخص، الأكبر في تاريخ منظمة الصحة العالمية في أوروبا منذ 75 عامًا. وتضم منطقة أوروبا، بحسب تقسيمات منظمة الصحة العالمية، 53 دولة منها تركيا. أمّا سورية، فتقع ضمن منطقة شرق المتوسط المجاورة.
وفي السادس من فبراير الجاري، هز زلزال بلغت قوته 7.7 درجة جنوب شرق تركيا وشمال سورية، وبعد ساعات، تبعته هزة ثانية بقوة 7.7 درجة.
{{ article.visit_count }}
ونقلت حساب قناة «TRT عربي» التركية على موقع تويتر أن السيدة جرى إنقاذها من تحت الأنقاض في ولاية أدي يامان التركية. ونشرت صورة لفريق الإنقاذ وهو يجري الإسعافات الأولية للعجوز.
يذكر أن حصيلة ضحايا الزلزال ارتفعت إلى أكثر من 37 ألف شخص بين تركيا وسورية المجاورة، وسط استمرار عمليات الإنقاذ للعثور على أحياء رغم تضاؤل الآمال.
اعتبرت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن الزلزال هو «أكبر كارثة طبيعية خلال قرن» تضرب (تركيا)، البلد الذي تعتبره منطقتها الأوروبية.
ويعد انتشار الفرق الطبية للإغاثة الطارئة، بالإضافة إلى نشر ثلاث طائرات ومعدات طبية لإسعاف 400 ألف شخص، الأكبر في تاريخ منظمة الصحة العالمية في أوروبا منذ 75 عامًا. وتضم منطقة أوروبا، بحسب تقسيمات منظمة الصحة العالمية، 53 دولة منها تركيا. أمّا سورية، فتقع ضمن منطقة شرق المتوسط المجاورة.
وفي السادس من فبراير الجاري، هز زلزال بلغت قوته 7.7 درجة جنوب شرق تركيا وشمال سورية، وبعد ساعات، تبعته هزة ثانية بقوة 7.7 درجة.