د ب أ
يعيش الألماني فرايدمونت سونيمان في غابة، بعيداً عن متاعب وأزمات الحياة. وبنى سونيمان لنفسه كوخا باستخدام الطمي في غابة نائية، ويحصل على ماء الشرب من نبع قريب، ويقوم بتخزين مياه المطر التي يستخدمها في الطهي والغسيل.
ومضى على سونيمان 32 عاماً وهو يقيم في هذه الغابة الواقعة جنوب غرب ألمانيا، والقريبة من الحدود مع لوكسمبورج. ويقوم سونيمان بزراعة نباتات نادرة في أرضه التي تقع على مساحة أربعة هكتارات، وهو يحصد هذه النباتات التي لديه أنواع كثيرة للغاية منها ويبيع بذورها.
ويحظى أحياناً بزيارة بعض أصدقائه وآخرين من دول بعيدة مثل المكسيك وتايوان له؛ حيث يقيمون معه في مزرعته، التي يواصل تطويرها. فقد قام بتشييد مبنى ثانٍ من الطين، بخلاف الكوخ. ووضع ألواحاً لتوليد الطاقة الشمسية، لتشغيل غسالة ملابس وغيرها من احتياجاته.
وأكد سونيمان أنه سعيد بحياته ومستمتع بها بعيداً عن الأزمات والمتاعب وسط الطبيعة الجميلة والهواء النقي ولديه علاقات اجتماعية ويزوره الأقرباء والأصدقاء.
يعيش الألماني فرايدمونت سونيمان في غابة، بعيداً عن متاعب وأزمات الحياة. وبنى سونيمان لنفسه كوخا باستخدام الطمي في غابة نائية، ويحصل على ماء الشرب من نبع قريب، ويقوم بتخزين مياه المطر التي يستخدمها في الطهي والغسيل.
ومضى على سونيمان 32 عاماً وهو يقيم في هذه الغابة الواقعة جنوب غرب ألمانيا، والقريبة من الحدود مع لوكسمبورج. ويقوم سونيمان بزراعة نباتات نادرة في أرضه التي تقع على مساحة أربعة هكتارات، وهو يحصد هذه النباتات التي لديه أنواع كثيرة للغاية منها ويبيع بذورها.
ويحظى أحياناً بزيارة بعض أصدقائه وآخرين من دول بعيدة مثل المكسيك وتايوان له؛ حيث يقيمون معه في مزرعته، التي يواصل تطويرها. فقد قام بتشييد مبنى ثانٍ من الطين، بخلاف الكوخ. ووضع ألواحاً لتوليد الطاقة الشمسية، لتشغيل غسالة ملابس وغيرها من احتياجاته.
وأكد سونيمان أنه سعيد بحياته ومستمتع بها بعيداً عن الأزمات والمتاعب وسط الطبيعة الجميلة والهواء النقي ولديه علاقات اجتماعية ويزوره الأقرباء والأصدقاء.