أفادت وسائل إعلام كويتية، اليوم الجمعة، بأن ضابطًا في وزارة الداخلية الكويتية توفي داخل المستشفى عقب وقت وجيز من نقله إليها، إثر إصابته بطلق ناري من مسدسه داخل منزل عائلته.
وتم إعلان وفاة الضابط عقب نقله من منزل ذويه في منطقة الصباحية موقع الحادثة إلى المستشفى من قِبل شقيقه.
وقالت صحيفة "الراي" الكويتية نقلًا عن مصادرها إن "المواطن تعرَض لطلق ناري في الصباحية، وجرى إسعافه، وأعلن المستشفى وفاته بعد وضعه في العناية المركزة".
المباحث الكويتية باشرت تحرياتها لمعرفة ما إذا كان الضابط قد أطلق النار على نفسه أو أُصيب بالخطأ
ولم تشر مصادر "الراي" إلى هوية المواطن، في حين أكدت حسابات إخبارية أخرى أنه "يعمل ضابطًا في وزارة الداخلية، وأُصيب بطلق ناري في معدته من مسدسه فوق سطح منزل ذويه في الصباحية".
وقال اللواء المتقاعد حمد السريع، إن "الضابط عقيد في وزارة الداخلية، وإن المباحث باشرت إجراءاتها وتحرياتها لمعرفة ما إذا كان أطلق النار على نفسه أو أصيب بالخطأ".
وأشار إلى أن "الضابط المتوفَّى ليس هو ذاته الضابط الذي أشارت تقارير إعلامية، مساء اليوم، إلى أنه تم ضبطه لتورطه بقضية مخدرات، إنما ضابط آخر".
وتم إعلان وفاة الضابط عقب نقله من منزل ذويه في منطقة الصباحية موقع الحادثة إلى المستشفى من قِبل شقيقه.
وقالت صحيفة "الراي" الكويتية نقلًا عن مصادرها إن "المواطن تعرَض لطلق ناري في الصباحية، وجرى إسعافه، وأعلن المستشفى وفاته بعد وضعه في العناية المركزة".
المباحث الكويتية باشرت تحرياتها لمعرفة ما إذا كان الضابط قد أطلق النار على نفسه أو أُصيب بالخطأ
ولم تشر مصادر "الراي" إلى هوية المواطن، في حين أكدت حسابات إخبارية أخرى أنه "يعمل ضابطًا في وزارة الداخلية، وأُصيب بطلق ناري في معدته من مسدسه فوق سطح منزل ذويه في الصباحية".
وقال اللواء المتقاعد حمد السريع، إن "الضابط عقيد في وزارة الداخلية، وإن المباحث باشرت إجراءاتها وتحرياتها لمعرفة ما إذا كان أطلق النار على نفسه أو أصيب بالخطأ".
وأشار إلى أن "الضابط المتوفَّى ليس هو ذاته الضابط الذي أشارت تقارير إعلامية، مساء اليوم، إلى أنه تم ضبطه لتورطه بقضية مخدرات، إنما ضابط آخر".