لم يكن البريطاني برادن سترومبرغ يعلم أنه سيفقد نصف جمجمته، جرّاء لكمة قوية وجهها إليه أحدهم فجأة بلا مبرر، في أحد المتاجر، بينما كان برفقة خطيبته.
إذ حولت حياته إلى كابوس مخيف، كونها تسببت بعيشه، حالياً، في خوف وقلق دائمين من تعرضه لضربة أخرى تقضي على حياته نهائياً. وفي التفاصيل، تعرض سترومبرغ، البالغ من العمر 27 عاماً والقاطن في نوتنجهامشاير، البريطانية، حسب ما أفاد موقع 24، إلى لكمة قوية في وجهه ورأسه، من قبل عامل، حيث هاجمه عامل من الخلف، وذلك بمقاطعة ديربيشاير البريطانية، ليتركه فاقداً للوعي.
وبعد نقل برادن إلى المستشفى، اضطر الأطباء إلى إزالة الجانب الأيمن من جمجمته، في محاولة «يائسة» لإنقاذ حياته، ودخل بعدها برادن في غيبوبة، لمدة 15 يوماً، قبل أن تحدث المعجزة، ويتعافى بأعجوبة. وعلى الرغم من التأثير الدائم على حياته، أصيب برادن بصدمة بعدما علم أن المعتدي عليه كايل ستيفنسون سيزج في السجن لمدة أقل من عامين (عام و10 أشهر ونصف الشهر)، واصفاً الحكم بأنه ليس كافياً لقاء حجم الضرر الذي لحق به، حسب ما ورد في موقع «مترو» البريطاني.
ويتعين على برادن، الآن أن يرتدي خوذة لحماية دماغه غير المحمي كلما غادر المنزل، فيما ينتظر جراحة أخرى، لتركيب جمجمة من التيتانيوم، حتى تمكنه من العودة إلى العمل وممارسة حياته بشكل طبيعي.
إذ حولت حياته إلى كابوس مخيف، كونها تسببت بعيشه، حالياً، في خوف وقلق دائمين من تعرضه لضربة أخرى تقضي على حياته نهائياً. وفي التفاصيل، تعرض سترومبرغ، البالغ من العمر 27 عاماً والقاطن في نوتنجهامشاير، البريطانية، حسب ما أفاد موقع 24، إلى لكمة قوية في وجهه ورأسه، من قبل عامل، حيث هاجمه عامل من الخلف، وذلك بمقاطعة ديربيشاير البريطانية، ليتركه فاقداً للوعي.
وبعد نقل برادن إلى المستشفى، اضطر الأطباء إلى إزالة الجانب الأيمن من جمجمته، في محاولة «يائسة» لإنقاذ حياته، ودخل بعدها برادن في غيبوبة، لمدة 15 يوماً، قبل أن تحدث المعجزة، ويتعافى بأعجوبة. وعلى الرغم من التأثير الدائم على حياته، أصيب برادن بصدمة بعدما علم أن المعتدي عليه كايل ستيفنسون سيزج في السجن لمدة أقل من عامين (عام و10 أشهر ونصف الشهر)، واصفاً الحكم بأنه ليس كافياً لقاء حجم الضرر الذي لحق به، حسب ما ورد في موقع «مترو» البريطاني.
ويتعين على برادن، الآن أن يرتدي خوذة لحماية دماغه غير المحمي كلما غادر المنزل، فيما ينتظر جراحة أخرى، لتركيب جمجمة من التيتانيوم، حتى تمكنه من العودة إلى العمل وممارسة حياته بشكل طبيعي.