تقدم امرأة عمرها 102 عام، في ولاية نبراسكا الأمريكية، تمارين لياقة بدنية لنساء في دار للمسنين في مدينة أوماها. وتعد المسنة جين بيلي دليلاً حياً على أن العمر لا يمنع حفاظ الإنسان على لياقته.
وقالت جين بيلي ممازحة: «عندما أتقدم في السن، سأتخلى عن ممارسة التمارين»، وذلك حسب ما أفادت به صحيفة «واشنطن بوست».
بدأت المسنة جين بيلي تقديم دروس اللياقة البدنية عام 2020 مع بدء تفشي الوباء، فاستمتع بها سكان دار المسنين «إلك ريدج»، ومن وقتها لم يتوقفوا عن ممارسة التمارين.
وعن الدروس التي تقدمها وتقام أربع مرات في الأسبوع، قالت: «إنها تستمر لمدة نصف ساعة وتتطلب تحريك الجسد بالكامل»، معربة عن اعتقادها بالضرورة الملحة لإبقاء الجسد في حركة والذهن مشغولاً.
وأضافت: «أحاول أن أجعل الجميع يواصل التدريب ليحافظوا على قدراتهم في العيش باستقلالية».
وأكدت أنها تخطط مواصلة التدريب، لتعيش حياتها على أكمل وجه، مضيفة: «هناك أشياء لم أنتهِ من القيام بها بعد طالما لدي مزيد من الوقت».
وقالت جين بيلي ممازحة: «عندما أتقدم في السن، سأتخلى عن ممارسة التمارين»، وذلك حسب ما أفادت به صحيفة «واشنطن بوست».
بدأت المسنة جين بيلي تقديم دروس اللياقة البدنية عام 2020 مع بدء تفشي الوباء، فاستمتع بها سكان دار المسنين «إلك ريدج»، ومن وقتها لم يتوقفوا عن ممارسة التمارين.
وعن الدروس التي تقدمها وتقام أربع مرات في الأسبوع، قالت: «إنها تستمر لمدة نصف ساعة وتتطلب تحريك الجسد بالكامل»، معربة عن اعتقادها بالضرورة الملحة لإبقاء الجسد في حركة والذهن مشغولاً.
وأضافت: «أحاول أن أجعل الجميع يواصل التدريب ليحافظوا على قدراتهم في العيش باستقلالية».
وأكدت أنها تخطط مواصلة التدريب، لتعيش حياتها على أكمل وجه، مضيفة: «هناك أشياء لم أنتهِ من القيام بها بعد طالما لدي مزيد من الوقت».