توصل بحث جديد إلى أن جميع سكان العالم تقريبًا يتنفسون هواء ملوثًا، حيث يعيش 0.001 % فقط في أماكن لا تتجاوز فيها مستويات الجسيمات الدقيقة حدود جودة الهواء السنوية.
وأشارت نتائج البحث المنشورة في مجلة " لانسيت بلانيتاري هيلث "، إلى أنه تم تجاوز الحد اليومي للتعرض لجزيئات (بي إم 2.5 ) المحيطة في المتوسط.
وتعتبر جسيمات (بي إم 2.5) دقيقة يبلغ قطرها أقل من 2.5 ميكرومتر، وهي وحدة طول تساوي جزء من الألف من المليمتر.
وخفضت منظمة الصحة العالمية متوسط حد التعرض السنوي الموصى به لـ (بي إم 2.5 ) من 10 إلى 5 ميكروجرام (جزء من الألف من الجرام) لكل متر مكعب من الهواء في عام 2021، حيث أشارت إلى موت 7 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم بشكل مبكر كل عام بسبب تلوث الهواء المحيط.
وأوضحت نتائج الدراسة إلى انخفاض المتوسط السنوي العالمي لـ (بي إم 2.5) إلى أدنى مستوى في أستراليا ونيوزيلندا (8.5) و أوقيانوسيا (12.6) وأمريكا الجنوبية (15.6).
وتم تجاوز القيمة القصوى اليومية البالغة 15 ميكروجرامًا لكل متر مكعب من الهواء الموصى بها من منظمة الصحة العالمية في أكثر من 70% من جميع الأيام في جميع أنحاء العالم، وفي أكثر من 90% من جميع الأيام في شرق وجنوب آسيا.
ووجد الباحثون أن مستويات الجسيمات الدقيقة انخفضت فقط في أوروبا وبعض مناطق أمريكا الشمالية وأفريقيا.
{{ article.visit_count }}
وأشارت نتائج البحث المنشورة في مجلة " لانسيت بلانيتاري هيلث "، إلى أنه تم تجاوز الحد اليومي للتعرض لجزيئات (بي إم 2.5 ) المحيطة في المتوسط.
وتعتبر جسيمات (بي إم 2.5) دقيقة يبلغ قطرها أقل من 2.5 ميكرومتر، وهي وحدة طول تساوي جزء من الألف من المليمتر.
وخفضت منظمة الصحة العالمية متوسط حد التعرض السنوي الموصى به لـ (بي إم 2.5 ) من 10 إلى 5 ميكروجرام (جزء من الألف من الجرام) لكل متر مكعب من الهواء في عام 2021، حيث أشارت إلى موت 7 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم بشكل مبكر كل عام بسبب تلوث الهواء المحيط.
وأوضحت نتائج الدراسة إلى انخفاض المتوسط السنوي العالمي لـ (بي إم 2.5) إلى أدنى مستوى في أستراليا ونيوزيلندا (8.5) و أوقيانوسيا (12.6) وأمريكا الجنوبية (15.6).
وتم تجاوز القيمة القصوى اليومية البالغة 15 ميكروجرامًا لكل متر مكعب من الهواء الموصى بها من منظمة الصحة العالمية في أكثر من 70% من جميع الأيام في جميع أنحاء العالم، وفي أكثر من 90% من جميع الأيام في شرق وجنوب آسيا.
ووجد الباحثون أن مستويات الجسيمات الدقيقة انخفضت فقط في أوروبا وبعض مناطق أمريكا الشمالية وأفريقيا.