من المقرر أن يقترب كويكب كبير بين الأرض والقمر خلال الساعات المقبلة، ويرى علماء الفلك أن ضخامة الكويكب الذي أطلقوا عليه اسم الكويكب القاتل من شأنها أن تجعله قادرا على تدمير مدينة لكنهم أكدوا عدم وجود خطر للاصطدام.
وتم اكتشاف الصخرة الكبيرة، المسماة (2023 دي زد 2)، فقط في أواخر فبراير.
وقالت وكالة الفضاء الأوروبية إن قطر الكويكب يقدر ما بين 40 و100 متر.
وكتب مكتب تنسيق الدفاع الكوكبي التابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) على تويتر أن مثل هذا التحليق "يحدث مرة واحدة فقط كل عقد"، مضيفا أن مسار الكويكب يمضي "بأمان" عبر الأرض.
وفي أقرب نقطة له إلى كوكب الأرض، المتوقع في الساعة 19.50 بتوقيت غرينتش اليوم السبت، سيكون الكويكب على بعد حوالي 168 ألف كيلومتر، وفقا لوكالة الفضاء الأوروبية. وبالمقارنة، يبعد القمر 384 ألفا و400 كيلومتر عن الأرض.
ويمكن رصد الكويكب باستخدام منظار أو تلسكوب في حالة كانت السماء صافية.
وقال رئيس الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية، ريتشارد مويسل إنه لا توجد فرصة لاصطدام هذا الكويكب بالأرض، "لكن اقترابه الوثيق يوفر فرصة كبيرة للمراقبة".
ووضعت الهيئة فرصة أن يضرب الكويكب الأرض خلال القرن المقبل عند الصفر.
وتم اكتشاف الصخرة الكبيرة، المسماة (2023 دي زد 2)، فقط في أواخر فبراير.
وقالت وكالة الفضاء الأوروبية إن قطر الكويكب يقدر ما بين 40 و100 متر.
وكتب مكتب تنسيق الدفاع الكوكبي التابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) على تويتر أن مثل هذا التحليق "يحدث مرة واحدة فقط كل عقد"، مضيفا أن مسار الكويكب يمضي "بأمان" عبر الأرض.
وفي أقرب نقطة له إلى كوكب الأرض، المتوقع في الساعة 19.50 بتوقيت غرينتش اليوم السبت، سيكون الكويكب على بعد حوالي 168 ألف كيلومتر، وفقا لوكالة الفضاء الأوروبية. وبالمقارنة، يبعد القمر 384 ألفا و400 كيلومتر عن الأرض.
ويمكن رصد الكويكب باستخدام منظار أو تلسكوب في حالة كانت السماء صافية.
وقال رئيس الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية، ريتشارد مويسل إنه لا توجد فرصة لاصطدام هذا الكويكب بالأرض، "لكن اقترابه الوثيق يوفر فرصة كبيرة للمراقبة".
ووضعت الهيئة فرصة أن يضرب الكويكب الأرض خلال القرن المقبل عند الصفر.