تم تشخيص إصابة بيلا كيلمارتن، البالغة من العمر 24 عاما، بحالة مرضية نادرة تؤدي إلى النوم اللاإرادي بعد الضحك.
وتعاني كيلمارتن من حالة نادرة، حيث تتسبب المشاعر القوية المصاحبة للضحك بضعف مفاجئ في العضلات.
وفي إحدى المرات، كادت الضحكة أن تكلفها حياتها بعد أن نامت أثناء وجودها في حمام السباحة خلال عطلة.
وقالت كليمارتن: "أفقد السيطرة على كل عضلاتي، عندما أضحك، ركبتي تضعفان، ورأسي يتدلى، أكون واعية ومدركة وقادرة على سماع كل ما يحدث، لكنني لا أستطيع تحريك جسدي على الإطلاق".
وأضافت: "عندما بدأت الحالة أول مرة، شعرت بالدوار عندما ضحكت، ثم تطورت بحيث تومض عيناي وتتدلى جفوني بالكامل".
وتابعت: "بما أن الأمر تطور الآن إلى ضعف عضلي كامل عندما أضحك، فقد وقعت العديد من الحوادث، آذيت نفسي بعد أن فقدت السيطرة على جسدي."
وتعاني كيلمارتن من حالة نادرة، حيث تتسبب المشاعر القوية المصاحبة للضحك بضعف مفاجئ في العضلات.
وفي إحدى المرات، كادت الضحكة أن تكلفها حياتها بعد أن نامت أثناء وجودها في حمام السباحة خلال عطلة.
وقالت كليمارتن: "أفقد السيطرة على كل عضلاتي، عندما أضحك، ركبتي تضعفان، ورأسي يتدلى، أكون واعية ومدركة وقادرة على سماع كل ما يحدث، لكنني لا أستطيع تحريك جسدي على الإطلاق".
وأضافت: "عندما بدأت الحالة أول مرة، شعرت بالدوار عندما ضحكت، ثم تطورت بحيث تومض عيناي وتتدلى جفوني بالكامل".
وتابعت: "بما أن الأمر تطور الآن إلى ضعف عضلي كامل عندما أضحك، فقد وقعت العديد من الحوادث، آذيت نفسي بعد أن فقدت السيطرة على جسدي."