في جريمة قتل هزت الأردن، أقدم 6 أشخاص بالتشارك والتفكير والتخطيط على قتل قريب لهم يبلغ من العمر 50 عاماً بالضرب المبرح في لواء الهاشمية بمحافظة الزرقاء (شمال شرقي العاصمة عمان).
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام العقيد عامر السرطاوي لـ"العربية.نت" إنَّ بلاغاً ورد لمديرية شرطة محافظة الزرقاء بوجود شخص (م.أ) متوفياً داخل منزله في منطقة الهاشمية، إذ تم التحرك للمكان وبالكشف عن الجثة من قبل الطب الشرعي تأكد وجود شبهة جنائية بوفاته.
فريق تحقيقي خاص
كما أضاف الناطق الإعلامي أنّه تم تشكيل فريق تحقيق خاص من البحث الجنائي ومديرية شرطة الزرقاء وعملوا على جمع المعلومات حول الضحية والأدلة من مكان العثور عليه.
مؤكداً أنّ الأدلة والمعلومات قادت للاشتباه بثلاثة أشخاص من أقارب الضحية أُلقي القبض عليهم جميعاً واعترفوا بعد التحقيق معهم أنهم قاموا باصطحاب المغدور إلى منطقة خالية من السكان رغما عنه بتحريض من ثلاثة آخرين من أقاربهم إثر خلافات بينهم من أجل ضربه هناك وأنهم بعد ذلك قاموا بضربه وخنقه وبعد فقدانه الوعي حملوه وأعادوه إلى منزله.
والراحل هو شخصية عامة ومعروفة في منطقته ويعتبر من الأشخاص الذين يصلحون ذات البين والمتفارقين والمتخاصمين اللذين يلجأون له وفق العادات والتقاليد الأردنية.
وجرى تحويل القضية للمدعي العام والذي قرر توقيفهم جميعاً إضافة إلى توقيف ثلاثة آخرين جرى إيداعهم بتهم التحريض والتدخّل بالقتل.
{{ article.visit_count }}
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام العقيد عامر السرطاوي لـ"العربية.نت" إنَّ بلاغاً ورد لمديرية شرطة محافظة الزرقاء بوجود شخص (م.أ) متوفياً داخل منزله في منطقة الهاشمية، إذ تم التحرك للمكان وبالكشف عن الجثة من قبل الطب الشرعي تأكد وجود شبهة جنائية بوفاته.
فريق تحقيقي خاص
كما أضاف الناطق الإعلامي أنّه تم تشكيل فريق تحقيق خاص من البحث الجنائي ومديرية شرطة الزرقاء وعملوا على جمع المعلومات حول الضحية والأدلة من مكان العثور عليه.
مؤكداً أنّ الأدلة والمعلومات قادت للاشتباه بثلاثة أشخاص من أقارب الضحية أُلقي القبض عليهم جميعاً واعترفوا بعد التحقيق معهم أنهم قاموا باصطحاب المغدور إلى منطقة خالية من السكان رغما عنه بتحريض من ثلاثة آخرين من أقاربهم إثر خلافات بينهم من أجل ضربه هناك وأنهم بعد ذلك قاموا بضربه وخنقه وبعد فقدانه الوعي حملوه وأعادوه إلى منزله.
والراحل هو شخصية عامة ومعروفة في منطقته ويعتبر من الأشخاص الذين يصلحون ذات البين والمتفارقين والمتخاصمين اللذين يلجأون له وفق العادات والتقاليد الأردنية.
وجرى تحويل القضية للمدعي العام والذي قرر توقيفهم جميعاً إضافة إلى توقيف ثلاثة آخرين جرى إيداعهم بتهم التحريض والتدخّل بالقتل.