خطفت بحيرات وادي المشقر بمدينة المجمعة، والتي تقع إلى الشمال من العاصمة الرياض على بعد 180 كلم، أحد الأودية ذات الجمال الأخاذ الذي حول الموقع إلى واحة مياه تحيط بها الخضرة من كل مكان، لاسيما بعد هطول الأمطار وامتلاء سد المجمعة الجديد بمياه السيول، وقد استطاع المصور الضوئي محمد الفارس أن يوثق جماليات الموقع الذي توافد عليه الزوار من كل مكان طلباً لرؤية هذه المتغيرات الجمالية.
وفي حديثه لـ"العربية.نت" أشار المصور الفارس إلى أن الموقع تحول بعد موسم الأمطار إلى رافد ومعزز لسد المجمعة القديم، ليساهم في تخزين كمية كبيرة من مياه السيول، وقد صار هذا الوادي متنزهاً يقصده أهالي المدينة والمناطق المجاورة لما يحتويه من أماكن جميلة وبحيرة تتشكل بسبب تسرب المياه العذبة من تحت السد القديم للمجمعة الذي يرتفع 15 مترًا، ويتسع لحوالي خمسة ملايين متر مكعب طيلة أشهر الصيف وتسمى هذه الظاهرة عن العامة "الحاير"، مُشّكلاً لوحات زاهية الجمال باهية الظلال على ما حوله من الأماكن.
وفي حديثه لـ"العربية.نت" أشار المصور الفارس إلى أن الموقع تحول بعد موسم الأمطار إلى رافد ومعزز لسد المجمعة القديم، ليساهم في تخزين كمية كبيرة من مياه السيول، وقد صار هذا الوادي متنزهاً يقصده أهالي المدينة والمناطق المجاورة لما يحتويه من أماكن جميلة وبحيرة تتشكل بسبب تسرب المياه العذبة من تحت السد القديم للمجمعة الذي يرتفع 15 مترًا، ويتسع لحوالي خمسة ملايين متر مكعب طيلة أشهر الصيف وتسمى هذه الظاهرة عن العامة "الحاير"، مُشّكلاً لوحات زاهية الجمال باهية الظلال على ما حوله من الأماكن.