منذ يومين وآلاف الليبيين في سرت يبحثون عن طفلة اختفت في ظروف غامضة بعدما كانت تلهو على الشاطئ.
كما بدأت الجهات الأمنية الليبية حملات واسعة للعثور على ابنة السنة والنصف، "آيات عبد الرحمن" التي فقدت عندما كانت في نزهة مع والديها على أحد شواطئ سرت، في حادثة شغلت الرأي العام.
واختفت الصغيرة بشكل مفاجئ منذ ليل الجمعة/السبت، وسط شكوك حول غرقها وفرضيات اختطافها.
وبحسب جهاز الإسعاف والطوارئ، لم يتم إيجاد الطفلة حتى الآن، وبالتالي لم يعرف بعد إن كانت غرقت في البحر أو ضاعت بالقرب منه أو تم اختطافها من قبل مجهولين.
تعاطف مع عائلتها
بينما تتواصل جهود البحث بمشاركة الجهات الرسمية والشعبية وفرق من المتطوّعين على السواء.
إذ سخّر العديد من الليبيين سياراتهم الخاصة للمساعدة في البحث عنها في المناطق المحاذية للبحر.
بينما سارع آخرون إلى مواقع التواصل الاجتماعي وأطلقوا حملات لمطالبة السلطات المسؤولة بالتدّخل العاجل لإيجادها.
فيما تسابقت فرق الإنقاذ والصيادين والغواصين للبحث عنها في كافة الشواطئ، على أمل العثور عليها على قيد الحياة.
وحظيت قصّة الرضيعة المفقودة باهتمام وتعاطف الكثيرين خاصة مع عائلتها التي فقدت العام الماضي طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات بسبب لدغة عقرب.
كما بدأت الجهات الأمنية الليبية حملات واسعة للعثور على ابنة السنة والنصف، "آيات عبد الرحمن" التي فقدت عندما كانت في نزهة مع والديها على أحد شواطئ سرت، في حادثة شغلت الرأي العام.
واختفت الصغيرة بشكل مفاجئ منذ ليل الجمعة/السبت، وسط شكوك حول غرقها وفرضيات اختطافها.
وبحسب جهاز الإسعاف والطوارئ، لم يتم إيجاد الطفلة حتى الآن، وبالتالي لم يعرف بعد إن كانت غرقت في البحر أو ضاعت بالقرب منه أو تم اختطافها من قبل مجهولين.
تعاطف مع عائلتها
بينما تتواصل جهود البحث بمشاركة الجهات الرسمية والشعبية وفرق من المتطوّعين على السواء.
إذ سخّر العديد من الليبيين سياراتهم الخاصة للمساعدة في البحث عنها في المناطق المحاذية للبحر.
بينما سارع آخرون إلى مواقع التواصل الاجتماعي وأطلقوا حملات لمطالبة السلطات المسؤولة بالتدّخل العاجل لإيجادها.
فيما تسابقت فرق الإنقاذ والصيادين والغواصين للبحث عنها في كافة الشواطئ، على أمل العثور عليها على قيد الحياة.
وحظيت قصّة الرضيعة المفقودة باهتمام وتعاطف الكثيرين خاصة مع عائلتها التي فقدت العام الماضي طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات بسبب لدغة عقرب.