يحاول كثيرون جاهدين أن يقللوا من الطعام الذي يتناولونه، أملا في فقدان الوزن الزائد الذي ينذرهم بعدة أمراض، كما يجعلهم غير راضين عن شكل الجسم.
ويذهب كثيرون إلى حد إجراء عمليات جراحية من أجل قص المعدة، حتى يسدوا الشهية، ويصبحوا غير قادرين على تناول وجبات وكميات كبرى.
وبحسب دراسة حديثة قد تبدو غريبة، فإن الشخص الذي يشاهد صور الطعام باستمرار على الشاشات، يحصل لديه شبعٌ نسبي وإعراض عنها.
وأجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة آروس في الدنمارك، من أجل رصد طرق تحفيز الجوع لدى الإنسان.
وشملت الدراسة عينة من 1100 شخص شاركوا في مجموعة دراسات عبر الإنترنت، تحت إشراف الباحث تيجاك أندريسون، وهو باحث دكتوراه في قسم علوم الطعام بالجامعة الدنماركية.
وحاولت الدراسة أن تعرف أيضا كيف تتأثر رغبتنا في تناول الطعام، بحسب اللون، وأظهرت النتائج أن الشخص الذي يرى صورة طعام ما لثلاثين مرة يصبح راغبا في كمية أقل منه.
ويرى خبراء أن هذه الدراسة قد تكون مفيدة لمن يروجون للطعام عن طريق الإعلانات، لأن كثرة عرض الصور يبدو أنها تؤدي إلى نتيجة عكسية.
ويثير الترويج للوجبات السريعة عن طريق إعلانات، جدلا واسعا، نظرا لتسمم هذا الغذاء غير الصحي بالبدانة وما يرافقها من أمراض مزمنة وخطيرة.
ويذهب كثيرون إلى حد إجراء عمليات جراحية من أجل قص المعدة، حتى يسدوا الشهية، ويصبحوا غير قادرين على تناول وجبات وكميات كبرى.
وبحسب دراسة حديثة قد تبدو غريبة، فإن الشخص الذي يشاهد صور الطعام باستمرار على الشاشات، يحصل لديه شبعٌ نسبي وإعراض عنها.
وأجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة آروس في الدنمارك، من أجل رصد طرق تحفيز الجوع لدى الإنسان.
وشملت الدراسة عينة من 1100 شخص شاركوا في مجموعة دراسات عبر الإنترنت، تحت إشراف الباحث تيجاك أندريسون، وهو باحث دكتوراه في قسم علوم الطعام بالجامعة الدنماركية.
وحاولت الدراسة أن تعرف أيضا كيف تتأثر رغبتنا في تناول الطعام، بحسب اللون، وأظهرت النتائج أن الشخص الذي يرى صورة طعام ما لثلاثين مرة يصبح راغبا في كمية أقل منه.
ويرى خبراء أن هذه الدراسة قد تكون مفيدة لمن يروجون للطعام عن طريق الإعلانات، لأن كثرة عرض الصور يبدو أنها تؤدي إلى نتيجة عكسية.
ويثير الترويج للوجبات السريعة عن طريق إعلانات، جدلا واسعا، نظرا لتسمم هذا الغذاء غير الصحي بالبدانة وما يرافقها من أمراض مزمنة وخطيرة.