د ب ا
حذرت السلطات الباكستانية أمس الجمعة المواطنين من موجة حر مميتة حيث قفزت درجات الحرارة نهارا في بعض المناطق إلى 50 درجة مئوية، ما أدى إلى توقف الحياة، بإجبار السكان على البقاء داخل المنازل.
وذكرت إدارة الأرصاد الجوية في البلاد أن درجات الحرارة بعد الظهر تراوحت بين 46 و50 درجة مئوية في بلدات الجنوب والجنوب الغربي في المنطقة التي تعتبر من أكثر المناطق حرارة على الأرض.
وقالت الإدارة إن بلدة نوكوندي بإقليم بلوشستان سجلت أعلى درجة حرارة عند 50 درجة مئوية. وتقترب هذه المنطقة من الحدود مع أفغانستان.
وشهدت معظم أجزاء باكستان موجة حر شديدة طوال هذا الأسبوع، وقالت وكالة إدارة الكوارث إنها قد تصبح مميتة.
وقال صاحب متجر، يُدعى نور أحمد، من نوكوندي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "الأمر يبدو وكأننا نحترق في فرن.. حتى الليالي لم تعد أكثر برودة".
وقال أحمد، الذي كان قلقا بشأن كيفية بقاء أطفاله على قيد الحياة، إذا استمرت موجة الحر، إن "الشوارع والأسواق مهجورة تماما خلال النهار".
وفي بلدة دالباندين القريبة، انتابت نفس المخاوف الشرطي نسيم إقبال شارد، الذي قال: " "تشعر كما لو أن الشمس تلدغك عندما تخرج. إنه وضع شديد الصعوبة".
وأدت موجة الحر إلى زيادة حالات انقطاع التيار الكهربائي بالبلاد التي تواجه نقصا حادا في الطاقة.
حذرت السلطات الباكستانية أمس الجمعة المواطنين من موجة حر مميتة حيث قفزت درجات الحرارة نهارا في بعض المناطق إلى 50 درجة مئوية، ما أدى إلى توقف الحياة، بإجبار السكان على البقاء داخل المنازل.
وذكرت إدارة الأرصاد الجوية في البلاد أن درجات الحرارة بعد الظهر تراوحت بين 46 و50 درجة مئوية في بلدات الجنوب والجنوب الغربي في المنطقة التي تعتبر من أكثر المناطق حرارة على الأرض.
وقالت الإدارة إن بلدة نوكوندي بإقليم بلوشستان سجلت أعلى درجة حرارة عند 50 درجة مئوية. وتقترب هذه المنطقة من الحدود مع أفغانستان.
وشهدت معظم أجزاء باكستان موجة حر شديدة طوال هذا الأسبوع، وقالت وكالة إدارة الكوارث إنها قد تصبح مميتة.
وقال صاحب متجر، يُدعى نور أحمد، من نوكوندي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "الأمر يبدو وكأننا نحترق في فرن.. حتى الليالي لم تعد أكثر برودة".
وقال أحمد، الذي كان قلقا بشأن كيفية بقاء أطفاله على قيد الحياة، إذا استمرت موجة الحر، إن "الشوارع والأسواق مهجورة تماما خلال النهار".
وفي بلدة دالباندين القريبة، انتابت نفس المخاوف الشرطي نسيم إقبال شارد، الذي قال: " "تشعر كما لو أن الشمس تلدغك عندما تخرج. إنه وضع شديد الصعوبة".
وأدت موجة الحر إلى زيادة حالات انقطاع التيار الكهربائي بالبلاد التي تواجه نقصا حادا في الطاقة.