وصف الملياردير إيلون ماسك، مالك منصة تويتر، تطبيق شركة "ميتا" الجديد، "ثريدز"، بأنه عبارة عن انستغرام لكن بدون صور.
وقال ماسك: "تطبيق ثريدز هو مجرد اسنتغرام دون صور، وهو أمر لا معنى له، نظراً لأن الصور هي السبب الرئيسي لاستخدام الأشخاص لهذا التطبيق".
كما تساءل ماسك: "كم مرة قرأت التعليقات على صور انستغرام وتمنيت لو كان هناك المزيد؟ أنا شخصياً لا أقرأها أبداً".
وفي تعليق آخر على تويتر، انتقد ماسك الرقابة المشددة والمتحيزة للمنصات الأخرى ما عدا تويتر. وكتب حول مشاركة بيانات المستخدمين بشكل غير قانوني، بما في ذلك منصات شركة ميتا بدون استثناء: "تخيل لو كانت جميع وسائل التواصل تحت رحمة مارك زوكربيرغ".
تعليق ماسك جاء في سياق تفاعله مع تغريدة طويلة كتبها المدون الشهير على "تويتر" ماريو نوفل الذي تساء ما إذا كان "ثريدز" يشكل تهديداً لـ"تويتر" أم لانستغرام نفسه. فوفق وجهة نظر ماريو نوفل، فإن الاعتماد الأساسي للتطبيق الجديد هو انستغرام، وهذا يعني أن الشريحة العظمى من المستخدمين الجدد جاؤوا من انستغرام، وعلى المدى البعيد لن تتأثر منصة تويتر بهذه الحصة السوقية التي يستقطبها تطبيق "ثريدز".
وتحدث ماريو بإسهاب عن الرقابة التي تفرضها مجموعة ميتا على الأفكار بسبب التحيز الليبرالي الشديد لمارك زوكربيرغ في آرائه عن الفرد والمجتمع والسياسة.
وقال ماسك: "تطبيق ثريدز هو مجرد اسنتغرام دون صور، وهو أمر لا معنى له، نظراً لأن الصور هي السبب الرئيسي لاستخدام الأشخاص لهذا التطبيق".
كما تساءل ماسك: "كم مرة قرأت التعليقات على صور انستغرام وتمنيت لو كان هناك المزيد؟ أنا شخصياً لا أقرأها أبداً".
وفي تعليق آخر على تويتر، انتقد ماسك الرقابة المشددة والمتحيزة للمنصات الأخرى ما عدا تويتر. وكتب حول مشاركة بيانات المستخدمين بشكل غير قانوني، بما في ذلك منصات شركة ميتا بدون استثناء: "تخيل لو كانت جميع وسائل التواصل تحت رحمة مارك زوكربيرغ".
تعليق ماسك جاء في سياق تفاعله مع تغريدة طويلة كتبها المدون الشهير على "تويتر" ماريو نوفل الذي تساء ما إذا كان "ثريدز" يشكل تهديداً لـ"تويتر" أم لانستغرام نفسه. فوفق وجهة نظر ماريو نوفل، فإن الاعتماد الأساسي للتطبيق الجديد هو انستغرام، وهذا يعني أن الشريحة العظمى من المستخدمين الجدد جاؤوا من انستغرام، وعلى المدى البعيد لن تتأثر منصة تويتر بهذه الحصة السوقية التي يستقطبها تطبيق "ثريدز".
وتحدث ماريو بإسهاب عن الرقابة التي تفرضها مجموعة ميتا على الأفكار بسبب التحيز الليبرالي الشديد لمارك زوكربيرغ في آرائه عن الفرد والمجتمع والسياسة.