قالت وزارة الداخلية الليبية في بيان، الاثنين، إنها انتشلت 5 جثث لمهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء في منطقة مقفرة قرب الحدود مع تونس.
وأضافت الوزارة أن دوريات عثرت على الجثث قرب المنطقة الحدودية مع تونس بين ظهرة الخص وطويلة الرتبة.
وتقطعت السبل بالعشرات من الأفارقة من جنوب الصحراء قرب الحدود الليبية، ويقولون إن السلطات التونسية نقلتهم إلى هذه المنطقة من مدينة صفاقس هذا الشهر.
ثم نقلتهم الحكومة التونسية إلى ملاجئ في بلدتين، لكن جماعات حقوقية قالت إن العشرات ما زالوا عالقين هناك في ظروف صعبة للغاية، وتُركوا عطشى وجوعى في موجة حر لم يسبق لها مثيل.
وندد الرئيس التونسي قيس سعيد في فبراير بالهجرة غير الشرعية من إفريقيا جنوب الصحراء إلى بلاده، قائلا إنها تهدف إلى تغيير التركيبة السكانية في تونس.
وانتقدت جماعات حقوقية هذه التصريحات ووصفتها بالعنصرية. كما انتقد الاتحاد الأفريقي تونس وحثها على "تجنب خطاب الكراهية العنصري".
والأسبوع الماضي، قالت وزارة الداخلية الليبية إنها منعت مهاجرين غير نظاميين قادمين من تونس من الدخول إلى أراضيها لتفادي أي خروقات أمنية، لتتفاقم بذلك أزمة المهاجرين العالقين على الحدود بين تونس وليبيا.
وأوضحت الوزارة في بيان أن جهاز حرس الحدود قام بتسيير دوريات أمنية صحراوية، وأنشأ تمركزات أمنية جديدة بالقرب من النقاط الحدودية على طول الشريط الحدودي من رأس اجدير إلى وازن، لمنع أي خروقات أمنية.
وأجلت السلطات الليبية عشرات المهاجرين وجدوا في منطقة صحراوية قرب الحدود مع تونس، وسط مخاوف من وجود مجموعات أخرى عالقة على الحدود بين البلدين.
وأضافت الوزارة أن دوريات عثرت على الجثث قرب المنطقة الحدودية مع تونس بين ظهرة الخص وطويلة الرتبة.
وتقطعت السبل بالعشرات من الأفارقة من جنوب الصحراء قرب الحدود الليبية، ويقولون إن السلطات التونسية نقلتهم إلى هذه المنطقة من مدينة صفاقس هذا الشهر.
ثم نقلتهم الحكومة التونسية إلى ملاجئ في بلدتين، لكن جماعات حقوقية قالت إن العشرات ما زالوا عالقين هناك في ظروف صعبة للغاية، وتُركوا عطشى وجوعى في موجة حر لم يسبق لها مثيل.
وندد الرئيس التونسي قيس سعيد في فبراير بالهجرة غير الشرعية من إفريقيا جنوب الصحراء إلى بلاده، قائلا إنها تهدف إلى تغيير التركيبة السكانية في تونس.
وانتقدت جماعات حقوقية هذه التصريحات ووصفتها بالعنصرية. كما انتقد الاتحاد الأفريقي تونس وحثها على "تجنب خطاب الكراهية العنصري".
والأسبوع الماضي، قالت وزارة الداخلية الليبية إنها منعت مهاجرين غير نظاميين قادمين من تونس من الدخول إلى أراضيها لتفادي أي خروقات أمنية، لتتفاقم بذلك أزمة المهاجرين العالقين على الحدود بين تونس وليبيا.
وأوضحت الوزارة في بيان أن جهاز حرس الحدود قام بتسيير دوريات أمنية صحراوية، وأنشأ تمركزات أمنية جديدة بالقرب من النقاط الحدودية على طول الشريط الحدودي من رأس اجدير إلى وازن، لمنع أي خروقات أمنية.
وأجلت السلطات الليبية عشرات المهاجرين وجدوا في منطقة صحراوية قرب الحدود مع تونس، وسط مخاوف من وجود مجموعات أخرى عالقة على الحدود بين البلدين.