وثق مقطع فيديو لحظة استهداف طائرة مسيرة روسية، مدرعة من طراز M113 الأميركية تحمل جنودا أوكرانيين في منطقة زابوريجيا الأوكرانية.
وأظهر الفيديو أحد الجنود الأوكرانيين على سطحها وبيده "هاتف محمول".
بالتزامن، أعلن أناتولي كورتييف، أمين مجلس مدينة زابوريجيا بجنوب أوكرانيا، أن صاروخا روسيا أسفر عن مقتل شخصين وتهشم نوافذ شقق سكنية في المدينة، أمس السبت.
وأضاف كورتييف عبر تطبيق تليغرام "أصاب صاروخ روسي منطقة مفتوحة. للأسف قتل رجل وامرأة، وأصيبت امرأة أخرى".
وشوهدت فرق الإنقاذ وهي تحمل القتيلين داخل حقيبتين للجثث في منطقة تغطيها الأشجار بجانب خط للسكك الحديدية على بعد بضع مئات من الأمتار من محطة في وسط المدينة.
وقال كورتييف إن موجة الانفجار حطمت نوافذ 13 مبنى شاهقا "وألحقت أضرارا بمبنى مؤسسة تعليمية ومتجر كبير"، مضيفا أن أطباء نفسيين وفرقا أخرى يقدمون الدعم على الأرض.
إلى هذا، تشن كييف حملة ضخمة لطرد القوات الروسية من جنوب شرق أوكرانيا في إطار هجومها المضاد المستمر منذ أسابيع، حيث أرسلت آلاف الجنود إلى المعركة الدائرة في جنوب شرق البلاد، حسب ما أفاد مسؤولون ومحللون غربيون وأوكرانيون.
وقال مسؤول غربي في وقت متأخر أمس الأربعاء لوكالة "أسوشيتد برس"، إن زيادة القوات والضربات تركزت في منطقة زابوريجيا جنوب شرقي البلاد.
وأظهر الفيديو أحد الجنود الأوكرانيين على سطحها وبيده "هاتف محمول".
بالتزامن، أعلن أناتولي كورتييف، أمين مجلس مدينة زابوريجيا بجنوب أوكرانيا، أن صاروخا روسيا أسفر عن مقتل شخصين وتهشم نوافذ شقق سكنية في المدينة، أمس السبت.
وأضاف كورتييف عبر تطبيق تليغرام "أصاب صاروخ روسي منطقة مفتوحة. للأسف قتل رجل وامرأة، وأصيبت امرأة أخرى".
وشوهدت فرق الإنقاذ وهي تحمل القتيلين داخل حقيبتين للجثث في منطقة تغطيها الأشجار بجانب خط للسكك الحديدية على بعد بضع مئات من الأمتار من محطة في وسط المدينة.
وقال كورتييف إن موجة الانفجار حطمت نوافذ 13 مبنى شاهقا "وألحقت أضرارا بمبنى مؤسسة تعليمية ومتجر كبير"، مضيفا أن أطباء نفسيين وفرقا أخرى يقدمون الدعم على الأرض.
إلى هذا، تشن كييف حملة ضخمة لطرد القوات الروسية من جنوب شرق أوكرانيا في إطار هجومها المضاد المستمر منذ أسابيع، حيث أرسلت آلاف الجنود إلى المعركة الدائرة في جنوب شرق البلاد، حسب ما أفاد مسؤولون ومحللون غربيون وأوكرانيون.
وقال مسؤول غربي في وقت متأخر أمس الأربعاء لوكالة "أسوشيتد برس"، إن زيادة القوات والضربات تركزت في منطقة زابوريجيا جنوب شرقي البلاد.