البيان
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي صورة جديدة مذهلة قد تكشف عن مفاجأة صغيرة، إذ تكمن في خلفية ولادة النجوم المذهلة، نقطة من الضوء على شكل علامة الترقيم الإنجليزية - علامة الاستفهام، وفق «ساينس ألرت».
وليست واضحة ماهية هذا الشكل بالضبط، ولكنه بعيد نسبياً، بشكل عام، كلما ظهر كائن أكثر احمراراً في صورة ميدانية، زادت المسافة وذلك لأن التمدد المتسارع للكون يجعل الضوء يمتد في أثناء تحركه نحونا، ما يطيله إلى الأجزاء الأكثر احمراراً من الطيف. ويبدو أن للنقطتين اللون نفسه تقريباً، ما يزيد من الاحتمال المثير للاهتمام أنهما يمكن أن تكونا مجرتين بعيدتين تتفاعلان.
وهذه ظاهرة نراها قليلاً في الكون، ويمكن للتفاعل الثقالي أن يجذب هذه المجرات إلى أشكال ممتدة مثيرة للاهتمام حتى إن بعضها يشبه أشياء أخرى.
وتشبه بعض هذه المجرات إلى حد ما المفتاح الموسيقي الجهير (أي نوع يشبه إلى حد ما الجزء العلوي من علامة الاستفهام أيضاً). وتبدو غيرها كأنها وردة إلى حد ما. فيما تبدو أخرى كأنها جمجمة مخيفة. إنها ليست تلك الأشياء بالطبع، يبدو أنها ناجمة عن نزوة في الإدراك البشري، إذ نرى أنماطاً ومعنى في الترتيبات العشوائية للعناصر.
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي صورة جديدة مذهلة قد تكشف عن مفاجأة صغيرة، إذ تكمن في خلفية ولادة النجوم المذهلة، نقطة من الضوء على شكل علامة الترقيم الإنجليزية - علامة الاستفهام، وفق «ساينس ألرت».
وليست واضحة ماهية هذا الشكل بالضبط، ولكنه بعيد نسبياً، بشكل عام، كلما ظهر كائن أكثر احمراراً في صورة ميدانية، زادت المسافة وذلك لأن التمدد المتسارع للكون يجعل الضوء يمتد في أثناء تحركه نحونا، ما يطيله إلى الأجزاء الأكثر احمراراً من الطيف. ويبدو أن للنقطتين اللون نفسه تقريباً، ما يزيد من الاحتمال المثير للاهتمام أنهما يمكن أن تكونا مجرتين بعيدتين تتفاعلان.
وهذه ظاهرة نراها قليلاً في الكون، ويمكن للتفاعل الثقالي أن يجذب هذه المجرات إلى أشكال ممتدة مثيرة للاهتمام حتى إن بعضها يشبه أشياء أخرى.
وتشبه بعض هذه المجرات إلى حد ما المفتاح الموسيقي الجهير (أي نوع يشبه إلى حد ما الجزء العلوي من علامة الاستفهام أيضاً). وتبدو غيرها كأنها وردة إلى حد ما. فيما تبدو أخرى كأنها جمجمة مخيفة. إنها ليست تلك الأشياء بالطبع، يبدو أنها ناجمة عن نزوة في الإدراك البشري، إذ نرى أنماطاً ومعنى في الترتيبات العشوائية للعناصر.