قالت البروفيسورة الألمانية كريستينا جويستين إن الأنشطة الحركية تتمتع بفوائد جمّة للصحة.
وتقي الأنشطة الحركية من العديد من الأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وألزهايمر والروماتيزم وأمراض العظام والأمراض النفسية.
وأضافت رئيسة قسم النشاط البدني وتعزيز الصحة بالجامعة الرياضية في كولن بألمانيا أن الأنشطة الحركية تحارب أيضا العديد من عوامل الخطورة المؤدية إلى أمراض خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم وداء السكري.
ولتحقيق الاستفادة المرجوة من الرياضة، ينبغي ممارسة رياضات قوة التحمل (مثل المشي والركض والسباحة وركوب الدراجات) بمعدل لا يقل عن 150 دقيقة بشكل معتدل أو 75 دقيقة بشكل مكثف في الأسبوع، مع ممارسة تمارين تقوية العضلات بمعدل لا يقل عن مرتين أسبوعيا من أجل تدريب المجموعات العضلية الكبيرة، وذلك وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
وأشارت جويستين إلى أن المشي بمعدل 2400 خطوة في اليوم يعمل على الحد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، في حين أن المشي بمعدل 4000 خطوة يوميا يسهم في الحد من خطر الموت العام.
ويمكن دمج الأنشطة الحركية في الحياة اليومية من خلال بعض الإجراءات البسيطة مثل صعود الدرج بدلا من ركوب المصعد، باِلإضافة إلى ركوب الدراجة الهوائية بدلا من السيارة في المسافات القصيرة.
وتقي الأنشطة الحركية من العديد من الأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وألزهايمر والروماتيزم وأمراض العظام والأمراض النفسية.
وأضافت رئيسة قسم النشاط البدني وتعزيز الصحة بالجامعة الرياضية في كولن بألمانيا أن الأنشطة الحركية تحارب أيضا العديد من عوامل الخطورة المؤدية إلى أمراض خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم وداء السكري.
ولتحقيق الاستفادة المرجوة من الرياضة، ينبغي ممارسة رياضات قوة التحمل (مثل المشي والركض والسباحة وركوب الدراجات) بمعدل لا يقل عن 150 دقيقة بشكل معتدل أو 75 دقيقة بشكل مكثف في الأسبوع، مع ممارسة تمارين تقوية العضلات بمعدل لا يقل عن مرتين أسبوعيا من أجل تدريب المجموعات العضلية الكبيرة، وذلك وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
وأشارت جويستين إلى أن المشي بمعدل 2400 خطوة في اليوم يعمل على الحد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، في حين أن المشي بمعدل 4000 خطوة يوميا يسهم في الحد من خطر الموت العام.
ويمكن دمج الأنشطة الحركية في الحياة اليومية من خلال بعض الإجراءات البسيطة مثل صعود الدرج بدلا من ركوب المصعد، باِلإضافة إلى ركوب الدراجة الهوائية بدلا من السيارة في المسافات القصيرة.