تمكن مهندس طيران مدني بريطاني من حل لغز اختفاء الطائرة الماليزية المنكوبة قبل نحو عقد من الزمن، وعلى متنها 239 راكبا يعتقد أن جميعهم قضوا منذ ذلك الحين.
واختفت الطائرة المعروفة باسم "MH370" وهي من طراز بوينغ 777، فجأة عن شاشات الرادار بعد إقلاعها من كوالالمبور إلى بكين في الثامن من مارس 2014، وعلى متنها 239 راكبا، من بينهم ستة أستراليين و12 من أفراد الطاقم.
وبعد بحث دام ما يقرب من عقد من الزمن قامت به الحكومة الماليزية والشركات الخاصة، لم يتم العثور على الطائرة وركابها لغاية اليوم، في واحد من أكبر الألغاز في العصر الحديث.
لكن تقريرا مثيرا مؤلفا من 229 صفحة أعده مهندس الطيران البريطاني ريتشارد غودفري، أشار لى أن الحطام المفقود يمكن أن يكون موجودا في المحيط الهندي، على بعد حوالي 1500 كيلومتر غرب بيرث شرقي أستراليا.
وتقول شبكة "سكاي نيوز أستراليا" إن غودفري استخدم مزيجا من التكنولوجيا الأساسية والرياضيات المعقدة للتنبؤ بمكان سقوط طائرة الركاب المنكوبة.
وفقا للشبكة فقد عمل غودفري على هذا التقرير منذ أكثر من أربع سنوات، ومن المقرر أن يقوم بتسليم نتائج أبحاثه إلى الحكومة الماليزية وشركة "أوشن إنفينيتي" التي أجرت أخر بحث عن الطائرة في عام 2018.
الشبكة أشارت إلى أن التقرير الجديد سيشكل أساسا لانطلاق عملية بحث جديدة، وفي حال عثر على الطائرة، فسيتم تركها في مكانها لصعوبة إخراجها من المحيط.
واختفت الطائرة المعروفة باسم "MH370" وهي من طراز بوينغ 777، فجأة عن شاشات الرادار بعد إقلاعها من كوالالمبور إلى بكين في الثامن من مارس 2014، وعلى متنها 239 راكبا، من بينهم ستة أستراليين و12 من أفراد الطاقم.
وبعد بحث دام ما يقرب من عقد من الزمن قامت به الحكومة الماليزية والشركات الخاصة، لم يتم العثور على الطائرة وركابها لغاية اليوم، في واحد من أكبر الألغاز في العصر الحديث.
لكن تقريرا مثيرا مؤلفا من 229 صفحة أعده مهندس الطيران البريطاني ريتشارد غودفري، أشار لى أن الحطام المفقود يمكن أن يكون موجودا في المحيط الهندي، على بعد حوالي 1500 كيلومتر غرب بيرث شرقي أستراليا.
وتقول شبكة "سكاي نيوز أستراليا" إن غودفري استخدم مزيجا من التكنولوجيا الأساسية والرياضيات المعقدة للتنبؤ بمكان سقوط طائرة الركاب المنكوبة.
وفقا للشبكة فقد عمل غودفري على هذا التقرير منذ أكثر من أربع سنوات، ومن المقرر أن يقوم بتسليم نتائج أبحاثه إلى الحكومة الماليزية وشركة "أوشن إنفينيتي" التي أجرت أخر بحث عن الطائرة في عام 2018.
الشبكة أشارت إلى أن التقرير الجديد سيشكل أساسا لانطلاق عملية بحث جديدة، وفي حال عثر على الطائرة، فسيتم تركها في مكانها لصعوبة إخراجها من المحيط.