ممارسة التمارين الرياضية أمر مفيد جداً لصحة الإنسان، ولا يختلف أي خبير أو عالم بشأن هذه النتيجة، لكن هناك مجموعة من المغالطات التي قد تحدث بسبب المعلومات غير الصحيحة في الممارسات الرياضية بشكل عام.
ويقدم مجموعة من الخبراء وفق صحيفة الغارديان، نصائح وإرشادات ويجيبون عن مجموعة من الأسئلة ويبينون الصحيح منها والخطأ في تلك الممارسات..
1 - آلام العضلات ليست علامة على التمرين الناجح
يقول نيك فيني، المدرب الشخصي الذي من بين عملائه جينيفر لوبيز وروبي ويليامز: «يمكنك ممارسة تمرين رائع دون أي ألم، عادة ما يكون ألم العضلات المتأخر مجرد علامة على المفاجأة، لذلك غالبًا ما يجد الأشخاص أنهم يشعرون بألم بعد رحلاتهم القليلة الأولى إلى صالة الألعاب الرياضية، أو بعد تجربة تمرين مختلف تمامًا، أو تمرين أطول بكثير، هناك بعض العضلات، مثل العضلة ذات الرأسين، التي نادرًا ما تتألم، ولكن هذا لا يعني أن تمرينها لم يكن ناجحًا».
2 - هل يجب علينا دائمًا التمدد قبل وبعد التمرين؟
يقول أليكس هاتشينسون، مؤلف كتاب «أيهما يأتي أولاً، تمارين القلب أم الأوزان؟»: «لقد بحثت مئات الدراسات ما إذا كانت تمارين التمدد تقلل من خطر الإصابة أثناء ممارسة التمارين الرياضية، والاستنتاج العام هو أنه إذا كان هناك تأثير، فهو صغير جدًا بحيث لا يمكن قياسه بشكل متسق».
3 - المشي 10000 خطوة يومياً
يقول دانييل ليبرمان، العالم بجامعة هارفارد: «لقد توصلت الشركة الأولى التي أنتجت عدادات الخطى إلى مقياس
الـ 10000 خطوة دون أي بيانات، حيث كان ذلك يعتبر رقمًا جيداً، منذ ذلك الحين، أظهرت الكثير من الدراسات أن الخطوات اليومية هي وسيلة معقولة لقياس النشاط البدني، كلما قمت بزيادة عدد خطواتك، فإنك تجني فوائد متزايدة، ولكنها تتضاءل بين حوالي 8000 و10000».
4 - العضلات لا تتحول إلى دهون إذا توقفت عن التمرين
تقول سارة ليندساي، وهي لاعبة أولمبية في التزلج السريع ثلاث مرات: «إنهما نسيجان مختلفان تمامًا - العضلات لا تتحول إلى دهون والدهون لا تتحول إلى عضلات». وتضيف: «إذا توقفت عن ممارسة الرياضة وتناولت المزيد من السعرات الحرارية، فسوف تكتسب الدهون، إذا توقفت عن تحفيز عضلاتك، فسوف تفقد كتلة العضلات».
ويقول المدرب نيك فيني: «يحدث الارتباك عندما يتوقف الأشخاص الذين ينشطون بشكل جدي ويعتادون على الأكل كثيرًا عن التدريب أو يصابون، فإذا استمروا في تناول نفس الكمية وتوقفوا عن تمارين المقاومة، ستقل عضلاتهم وتزيد الدهون لديهم، لكن لن يتحول أحدهما إلى الآخر».
5 - هل الجري سيئ لركبتيك؟
يقول هاتشينسون: «إذا كانت الركبتان مثل ممتصات الصدمات في سيارتك، فمن المنطقي تجنب تآكلها من خلال الإفراط في الاستخدام، لكن الركبتين جزء حي من جسمك يستجيب ويتكيف مع الاستخدام المنتظم، وقلة استخدامهما أمر سيئ للغضروف، لذلك عندما يتتبع الباحثون مجموعات مماثلة من العدائين وغير العدائين على مدى عقود عديدة، يجدون أن العدائين ليسوا أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الركبة من غير العدائين».
6 - ثلاثة تمارين في الأسبوع.. معيار جيد
تقول ليندسي: «التعافي والراحة مهمان حقًا، إذا كنت تقوم بفصل واحد في الصباح وآخر في وقت الغداء، فمن المحتمل أنك لن تتدرب بشكل جيد في الجلسة الثانية. التدريب أكثر فأكثر سيعني أنك متعب حقًا وغير قادر على خلق أي شدة».
ويقترح فيني: «المعيار الجيد لرؤية النتائج هو ثلاثة تمارين في الأسبوع، مع يوم راحة بين كل منها».
7 - كم أتناول من البروتين؟
يقول المدرب فيني: «إذا كنت ترغب في بناء العضلات، فيجب أن تهدف إلى تناول غرامين من البروتين لكل كيلوغرام من وزنك».
ويقدم مجموعة من الخبراء وفق صحيفة الغارديان، نصائح وإرشادات ويجيبون عن مجموعة من الأسئلة ويبينون الصحيح منها والخطأ في تلك الممارسات..
1 - آلام العضلات ليست علامة على التمرين الناجح
يقول نيك فيني، المدرب الشخصي الذي من بين عملائه جينيفر لوبيز وروبي ويليامز: «يمكنك ممارسة تمرين رائع دون أي ألم، عادة ما يكون ألم العضلات المتأخر مجرد علامة على المفاجأة، لذلك غالبًا ما يجد الأشخاص أنهم يشعرون بألم بعد رحلاتهم القليلة الأولى إلى صالة الألعاب الرياضية، أو بعد تجربة تمرين مختلف تمامًا، أو تمرين أطول بكثير، هناك بعض العضلات، مثل العضلة ذات الرأسين، التي نادرًا ما تتألم، ولكن هذا لا يعني أن تمرينها لم يكن ناجحًا».
2 - هل يجب علينا دائمًا التمدد قبل وبعد التمرين؟
يقول أليكس هاتشينسون، مؤلف كتاب «أيهما يأتي أولاً، تمارين القلب أم الأوزان؟»: «لقد بحثت مئات الدراسات ما إذا كانت تمارين التمدد تقلل من خطر الإصابة أثناء ممارسة التمارين الرياضية، والاستنتاج العام هو أنه إذا كان هناك تأثير، فهو صغير جدًا بحيث لا يمكن قياسه بشكل متسق».
3 - المشي 10000 خطوة يومياً
يقول دانييل ليبرمان، العالم بجامعة هارفارد: «لقد توصلت الشركة الأولى التي أنتجت عدادات الخطى إلى مقياس
الـ 10000 خطوة دون أي بيانات، حيث كان ذلك يعتبر رقمًا جيداً، منذ ذلك الحين، أظهرت الكثير من الدراسات أن الخطوات اليومية هي وسيلة معقولة لقياس النشاط البدني، كلما قمت بزيادة عدد خطواتك، فإنك تجني فوائد متزايدة، ولكنها تتضاءل بين حوالي 8000 و10000».
4 - العضلات لا تتحول إلى دهون إذا توقفت عن التمرين
تقول سارة ليندساي، وهي لاعبة أولمبية في التزلج السريع ثلاث مرات: «إنهما نسيجان مختلفان تمامًا - العضلات لا تتحول إلى دهون والدهون لا تتحول إلى عضلات». وتضيف: «إذا توقفت عن ممارسة الرياضة وتناولت المزيد من السعرات الحرارية، فسوف تكتسب الدهون، إذا توقفت عن تحفيز عضلاتك، فسوف تفقد كتلة العضلات».
ويقول المدرب نيك فيني: «يحدث الارتباك عندما يتوقف الأشخاص الذين ينشطون بشكل جدي ويعتادون على الأكل كثيرًا عن التدريب أو يصابون، فإذا استمروا في تناول نفس الكمية وتوقفوا عن تمارين المقاومة، ستقل عضلاتهم وتزيد الدهون لديهم، لكن لن يتحول أحدهما إلى الآخر».
5 - هل الجري سيئ لركبتيك؟
يقول هاتشينسون: «إذا كانت الركبتان مثل ممتصات الصدمات في سيارتك، فمن المنطقي تجنب تآكلها من خلال الإفراط في الاستخدام، لكن الركبتين جزء حي من جسمك يستجيب ويتكيف مع الاستخدام المنتظم، وقلة استخدامهما أمر سيئ للغضروف، لذلك عندما يتتبع الباحثون مجموعات مماثلة من العدائين وغير العدائين على مدى عقود عديدة، يجدون أن العدائين ليسوا أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الركبة من غير العدائين».
6 - ثلاثة تمارين في الأسبوع.. معيار جيد
تقول ليندسي: «التعافي والراحة مهمان حقًا، إذا كنت تقوم بفصل واحد في الصباح وآخر في وقت الغداء، فمن المحتمل أنك لن تتدرب بشكل جيد في الجلسة الثانية. التدريب أكثر فأكثر سيعني أنك متعب حقًا وغير قادر على خلق أي شدة».
ويقترح فيني: «المعيار الجيد لرؤية النتائج هو ثلاثة تمارين في الأسبوع، مع يوم راحة بين كل منها».
7 - كم أتناول من البروتين؟
يقول المدرب فيني: «إذا كنت ترغب في بناء العضلات، فيجب أن تهدف إلى تناول غرامين من البروتين لكل كيلوغرام من وزنك».