يمكن أن يؤثر القيام ببعض الإجراءات الروتينية الإيجابية في الصباح بشكل عميق على الإنتاجية والعقلية ومستويات التوتر والرفاهية العامة.
فعندما يبدأ المرء يومه وهو يشعر بالتركيز والنشاط والتفاؤل، فإنه يصبح مستعدًا للإنجاز والمرونة. في حين أنه عندما يبدأ اليوم متعجلا وجائعا ومتوترا، فمن المحتمل أن يتحول باقي اليوم إلى حالة من الفوضى، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع New Trader U.
وهناك بعض عادات الصباح المدعومة علميا والتي يمكن أن تساعد الشخص على الاستيقاظ متحمسًا ومركزًا، كما يلي:
1 - الاستيقاظ مبكرا
يضمن الاستيقاظ مبكرًا أن يكون لدى الشخص الوقت الكافي لممارسة عادات صباحية مفيدة أخرى.
كما أنه يوفر وقتا هادئا للاسترخاء ببطء في يومه بدلاً من التسرع. إن الاستيقاظ قبل 90 دقيقة إلى ساعتين قبل بدء العمل أو الخروج، تتيح الفرصة لاستغلال ساعات الصباح الباكر الثمينة في ممارسة الرياضة وتناول وجبة الفطور والتأمل، وغير ذلك الكثير.
2. ممارسة الرياضة
إن ممارسة التمارين الرياضية في الصباح تساعد على ضخ الدم وإطلاق الإندورفين الذي يعزز الحالة المزاجية.
كما أنه يعزز التركيز والطاقة لساعات بعد ذلك القيام بأي نشاط بدني يعد مفيدًا، إذ يمكن القيام بالمشي أو ممارسة روتين اليوغا أو الركض.
ويمكن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 5 إلى 10 دقائق فقط في الصباح وتحقيق نتائج مبهرة.
3. تناول وجبة فطور صحية
يساعد تناول وجبة الفطور في تنشيط الجسم والعقل.
كما أنه يحفز عملية التمثيل الغذائي لكن ينبغي التأكد من تضمين البروتينات الخالية من الدهون والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية.
4. ممارسة التأمل
إن أخذ 5 إلى 10 دقائق للتأمل في الصباح يمكن أن تنظم اليوم، حيث تُظهر الأبحاث أن التأمل اليومي يمكن أن يقلل من التوتر ويحسن التركيز ويعزز الإنتاجية.
5. التخطيط وتحديد الأولويات
إن مجرد قضاء 5 دقائق في التخطيط وتحديد أولويات اليوم خلال فترة الروتين الصباحي، سيساعد في وضع خطة بسيطة وناجحة لليوم بأكمله. إن معرفة ما يهدف المرء إلى تحقيقه يعطي التوجيه ويعزز الحافز ويقلل الوقت المهدر في محاولة تحديد ما يجب فعله بعد ذلك.
6. شحذ الهمة
إن تخصيص بضع دقائق كل صباح للحصول على تأكيدات إيجابية أو التحدث مع النفس يساعد في الرفع من مستوى الروح المعنوية مثل أن يردد الشخص لنفسه أنه: "نشيط" أو "اليوم سيكون مثمرًا" أو أنه "عالي التركيز" أو "ممتن لهذا اليوم الجديد".
إن شحذ الهمة وبدء اليوم بعقلية متفائلة قادرة يؤدي إلى تحقيق إنجازات رائعة ومهمة.
فعندما يبدأ المرء يومه وهو يشعر بالتركيز والنشاط والتفاؤل، فإنه يصبح مستعدًا للإنجاز والمرونة. في حين أنه عندما يبدأ اليوم متعجلا وجائعا ومتوترا، فمن المحتمل أن يتحول باقي اليوم إلى حالة من الفوضى، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع New Trader U.
وهناك بعض عادات الصباح المدعومة علميا والتي يمكن أن تساعد الشخص على الاستيقاظ متحمسًا ومركزًا، كما يلي:
1 - الاستيقاظ مبكرا
يضمن الاستيقاظ مبكرًا أن يكون لدى الشخص الوقت الكافي لممارسة عادات صباحية مفيدة أخرى.
كما أنه يوفر وقتا هادئا للاسترخاء ببطء في يومه بدلاً من التسرع. إن الاستيقاظ قبل 90 دقيقة إلى ساعتين قبل بدء العمل أو الخروج، تتيح الفرصة لاستغلال ساعات الصباح الباكر الثمينة في ممارسة الرياضة وتناول وجبة الفطور والتأمل، وغير ذلك الكثير.
2. ممارسة الرياضة
إن ممارسة التمارين الرياضية في الصباح تساعد على ضخ الدم وإطلاق الإندورفين الذي يعزز الحالة المزاجية.
كما أنه يعزز التركيز والطاقة لساعات بعد ذلك القيام بأي نشاط بدني يعد مفيدًا، إذ يمكن القيام بالمشي أو ممارسة روتين اليوغا أو الركض.
ويمكن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 5 إلى 10 دقائق فقط في الصباح وتحقيق نتائج مبهرة.
3. تناول وجبة فطور صحية
يساعد تناول وجبة الفطور في تنشيط الجسم والعقل.
كما أنه يحفز عملية التمثيل الغذائي لكن ينبغي التأكد من تضمين البروتينات الخالية من الدهون والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية.
4. ممارسة التأمل
إن أخذ 5 إلى 10 دقائق للتأمل في الصباح يمكن أن تنظم اليوم، حيث تُظهر الأبحاث أن التأمل اليومي يمكن أن يقلل من التوتر ويحسن التركيز ويعزز الإنتاجية.
5. التخطيط وتحديد الأولويات
إن مجرد قضاء 5 دقائق في التخطيط وتحديد أولويات اليوم خلال فترة الروتين الصباحي، سيساعد في وضع خطة بسيطة وناجحة لليوم بأكمله. إن معرفة ما يهدف المرء إلى تحقيقه يعطي التوجيه ويعزز الحافز ويقلل الوقت المهدر في محاولة تحديد ما يجب فعله بعد ذلك.
6. شحذ الهمة
إن تخصيص بضع دقائق كل صباح للحصول على تأكيدات إيجابية أو التحدث مع النفس يساعد في الرفع من مستوى الروح المعنوية مثل أن يردد الشخص لنفسه أنه: "نشيط" أو "اليوم سيكون مثمرًا" أو أنه "عالي التركيز" أو "ممتن لهذا اليوم الجديد".
إن شحذ الهمة وبدء اليوم بعقلية متفائلة قادرة يؤدي إلى تحقيق إنجازات رائعة ومهمة.