دافع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن قرار الحكومة بمنع العباءة في المدارس، مؤكداً أنه «يهدف إلى الدفاع عن العلمانية ومبادئ الجمهورية».
وقال ماكرون، في حديثه لمدون الفيديو الفرنسي هوغو ترافرز، إن المدارس في فرنسا مجانية وعلمانية وإلزامية، من المدرسة الابتدائية حتى نهاية المدرسة الثانوية، مؤكداً أن «قرار الحكومة ليس وصمة على أحد».
وذكّر الرئيس الفرنسي، «بالهجمات الإرهابية التي شهدتها البلاد، ولا سيما مقتل المعلم، صامويل باتي، ذبحا بيد جهادي قرب مدرسته»، على حد قوله.
وأكد ماكرون، في الوقت ذاته، أنه «لا يقارن بين أعمال الإرهاب والزي الذي ترتديه بعض الفتيات المسلمات»، قائلاً: «أنا فقط أقول إن مسألة العلمانية في مدرستنا هي مسألة جوهرية».
وفي المقابلة نفسها، قال إنه يؤيد إجراء تجارب وتقييم لارتداء زي مدرسي موحد في المدرسة، مشيرا إلى أنه يفضل في هذا الإطار زيا أحاديا كونه أكثر قبولًا من قبل المراهقين.
وعلى صعيد متصل، تحدت فتيات فرنسيات قرار ماكرون بحظر العباءة بارتداء الفساتين الطويلة في أول أيام الدراسة فرنسا الحدث.
من جانبه، قال وزير التعليم الفرنسي، غابرييل أتال، إن «298 طالبة ارتدين العباءة في المدرسة، رغم الحظر الجديد»، مشيراً إلى أن «أغلبية كبيرة وافقت على إزالة الزي، في حين رفضت 67 منهن وعدن إلى منازلهن».
{{ article.visit_count }}
وقال ماكرون، في حديثه لمدون الفيديو الفرنسي هوغو ترافرز، إن المدارس في فرنسا مجانية وعلمانية وإلزامية، من المدرسة الابتدائية حتى نهاية المدرسة الثانوية، مؤكداً أن «قرار الحكومة ليس وصمة على أحد».
وذكّر الرئيس الفرنسي، «بالهجمات الإرهابية التي شهدتها البلاد، ولا سيما مقتل المعلم، صامويل باتي، ذبحا بيد جهادي قرب مدرسته»، على حد قوله.
وأكد ماكرون، في الوقت ذاته، أنه «لا يقارن بين أعمال الإرهاب والزي الذي ترتديه بعض الفتيات المسلمات»، قائلاً: «أنا فقط أقول إن مسألة العلمانية في مدرستنا هي مسألة جوهرية».
وفي المقابلة نفسها، قال إنه يؤيد إجراء تجارب وتقييم لارتداء زي مدرسي موحد في المدرسة، مشيرا إلى أنه يفضل في هذا الإطار زيا أحاديا كونه أكثر قبولًا من قبل المراهقين.
وعلى صعيد متصل، تحدت فتيات فرنسيات قرار ماكرون بحظر العباءة بارتداء الفساتين الطويلة في أول أيام الدراسة فرنسا الحدث.
من جانبه، قال وزير التعليم الفرنسي، غابرييل أتال، إن «298 طالبة ارتدين العباءة في المدرسة، رغم الحظر الجديد»، مشيراً إلى أن «أغلبية كبيرة وافقت على إزالة الزي، في حين رفضت 67 منهن وعدن إلى منازلهن».