قناة صدى البلد المصرية
عادت قصة المسنة البريطانية إيريس جونز للظهور مرة أخرى، بعدما تحدثت عن قصة انفصالها عن زوجها المصري محمد إبراهيم، بعد زواج استمر قرابة عامين ونصف.
وكشفت المسنة جونز في منشور على صفحتها عبر فيسبوك، عن الأسباب الحقيقية وراء انفصالها عن إبراهيم.
وقالت جونز: "أود أن أخبركم بكل الحقيقة حول العلاقة بيني وبين محمد منذ اليوم الذي راسلني فيه لأول مرة بتاريخ 25 يونيو 2019، حيث أصبحنا أصدقاء على الماسنجر".
وأضافت: "بدا رجلاً لطيفاً، أخبرني أنه أُجبر على الزواج، ونتيجة لذلك أنجب أربعة أطفال، كان يمر بمرحلة انفصال وشعر أنني الشخص الذي يستطيع أن يفهمه ويمكنه التحدث إليه".
وتابعت: "أرسل لي صوراً لنفسه وقلت له سوف تجد قريباً شخصاً آخر، شابة وسيمة مثلك، لأنني سيدة عجوز أبلغ من العمر 79 عاما، ولدي ولدان أكبر منه، متزوجان ويعيشان بالقرب مني".
وأكملت: "استمرت رسائلنا لبعضنا وبدأت أدرك أنه يحبني، وفي 10 يوليو 2019، عرض الزواج، وكان رد فعلي الأول هو أنه مجنون للغاية، لكن الحب استمر وفي نوفمبر 2019 سافرت إلى القاهرة والتقيت به".
وأشارت جونز إلى أنها أخذت معها عدة آلاف من الجنيهات للقاهرة، ودفعت جميع ديون إبراهيم لأنه كان يقترض من بطاقته الائتمانية.
واصلت آيريس حديثها لصحيفة ديلي ميل، كيف حذرها مسؤول في السفارة البريطانية في القاهرة، يُدعى جون نيل، قائلا: "لا تعطه أي أموال".
واستطردت: لم أستمع لنصيحته وفي المرة التالية التي ذهبت فيها لزيارة محمد، أخذت 15 ألف جنيه إسترليني وسلمتها له، وفي الزيارة الثانية، كان كوفيد قد ضرب البلاد وأحبط الوباء محاولات الزواج، لكن في رحلتي الثالثة في عام 2020، عقدنا القران.
وقالت آيريس: "كان لدى 40 ألف جنيه إسترليني في حسابي البنكي وكنت أقوم بتسليم بطاقتي المصرفية لمحمد كل يوم وكنا نسحب 1000 جنيه مصري يوميا".
ولفتت آيريس إلى أنه سحب هذا المبلغ لتغطية نفقات المعيشة، وتناول الطعام بالخارج، وقضاء شهر عسل في شرم الشيخ والاستمتاع بالحياة الراقية بشكل عام.
بعد ثلاثة أشهر في مصر، عادت جونز إلى المملكة المتحدة، وعندما غادرت القاهرة، كتب لها محمد: "تحققي من حسابك البنكي عندما تعودين إلى مطار هيثرو، أعتقد أنه سيكون لديك حوالي تسعة آلاف إسترليني هناك".
وتابعت آيريس غاضبة: "لقد كان على حق، بقي 9000 جنيه إسترليني من الـ 40 ألف جنيه، لم يحصل محمد على وظيفة قط، ولم يكن لديه أي أموال إطلاقا، كنت أقول للناس أننا نتقاسم النفقات، لكن أموالي كانت تدفع ثمن كل شيء".
وأضافت آيريس أنه بعد عودتها إلى المملكة المتحدة، طلب منها محمد الأموال، فأرسلت إليه 14 ألف جنيه إسترليني أخرى.
في نوفمبر 2021، حصل محمد على تأشيرة زوجية وتمكن من السفر إلى المملكة المتحدة حيث سُمح له بالبقاء لمدة عامين، وحصل إبراهيم على وظيفة في سوبر ماركت محلي، لكنه ظل يطلب الكثير من الأموال لدرجة أنها أعطته 26 ألف جنيه إسترليني أخرى.
وأنهت آيريس وقالت: "هناك الكثير مما يمكنني قوله في هذه المرحلة، لكن الأمر قد يتضمن مشكلات قانونية، وفي 13 يونيو من هذا العام، وبعد خلاف لاذع آخر، طلبت منه أن يرحل، لقد كان أحد أصعب القرارات التي اضطررت إلى اتخاذها إطلاقا، لأن حبي لمحمد كان صادقًا، لكن لم يكن من الجيد التظاهر بأن الأمور ستتحسن، أو أن أترك رأسي يحكم قلبي".
عادت قصة المسنة البريطانية إيريس جونز للظهور مرة أخرى، بعدما تحدثت عن قصة انفصالها عن زوجها المصري محمد إبراهيم، بعد زواج استمر قرابة عامين ونصف.
وكشفت المسنة جونز في منشور على صفحتها عبر فيسبوك، عن الأسباب الحقيقية وراء انفصالها عن إبراهيم.
وقالت جونز: "أود أن أخبركم بكل الحقيقة حول العلاقة بيني وبين محمد منذ اليوم الذي راسلني فيه لأول مرة بتاريخ 25 يونيو 2019، حيث أصبحنا أصدقاء على الماسنجر".
وأضافت: "بدا رجلاً لطيفاً، أخبرني أنه أُجبر على الزواج، ونتيجة لذلك أنجب أربعة أطفال، كان يمر بمرحلة انفصال وشعر أنني الشخص الذي يستطيع أن يفهمه ويمكنه التحدث إليه".
وتابعت: "أرسل لي صوراً لنفسه وقلت له سوف تجد قريباً شخصاً آخر، شابة وسيمة مثلك، لأنني سيدة عجوز أبلغ من العمر 79 عاما، ولدي ولدان أكبر منه، متزوجان ويعيشان بالقرب مني".
وأكملت: "استمرت رسائلنا لبعضنا وبدأت أدرك أنه يحبني، وفي 10 يوليو 2019، عرض الزواج، وكان رد فعلي الأول هو أنه مجنون للغاية، لكن الحب استمر وفي نوفمبر 2019 سافرت إلى القاهرة والتقيت به".
وأشارت جونز إلى أنها أخذت معها عدة آلاف من الجنيهات للقاهرة، ودفعت جميع ديون إبراهيم لأنه كان يقترض من بطاقته الائتمانية.
واصلت آيريس حديثها لصحيفة ديلي ميل، كيف حذرها مسؤول في السفارة البريطانية في القاهرة، يُدعى جون نيل، قائلا: "لا تعطه أي أموال".
واستطردت: لم أستمع لنصيحته وفي المرة التالية التي ذهبت فيها لزيارة محمد، أخذت 15 ألف جنيه إسترليني وسلمتها له، وفي الزيارة الثانية، كان كوفيد قد ضرب البلاد وأحبط الوباء محاولات الزواج، لكن في رحلتي الثالثة في عام 2020، عقدنا القران.
وقالت آيريس: "كان لدى 40 ألف جنيه إسترليني في حسابي البنكي وكنت أقوم بتسليم بطاقتي المصرفية لمحمد كل يوم وكنا نسحب 1000 جنيه مصري يوميا".
ولفتت آيريس إلى أنه سحب هذا المبلغ لتغطية نفقات المعيشة، وتناول الطعام بالخارج، وقضاء شهر عسل في شرم الشيخ والاستمتاع بالحياة الراقية بشكل عام.
بعد ثلاثة أشهر في مصر، عادت جونز إلى المملكة المتحدة، وعندما غادرت القاهرة، كتب لها محمد: "تحققي من حسابك البنكي عندما تعودين إلى مطار هيثرو، أعتقد أنه سيكون لديك حوالي تسعة آلاف إسترليني هناك".
وتابعت آيريس غاضبة: "لقد كان على حق، بقي 9000 جنيه إسترليني من الـ 40 ألف جنيه، لم يحصل محمد على وظيفة قط، ولم يكن لديه أي أموال إطلاقا، كنت أقول للناس أننا نتقاسم النفقات، لكن أموالي كانت تدفع ثمن كل شيء".
وأضافت آيريس أنه بعد عودتها إلى المملكة المتحدة، طلب منها محمد الأموال، فأرسلت إليه 14 ألف جنيه إسترليني أخرى.
في نوفمبر 2021، حصل محمد على تأشيرة زوجية وتمكن من السفر إلى المملكة المتحدة حيث سُمح له بالبقاء لمدة عامين، وحصل إبراهيم على وظيفة في سوبر ماركت محلي، لكنه ظل يطلب الكثير من الأموال لدرجة أنها أعطته 26 ألف جنيه إسترليني أخرى.
وأنهت آيريس وقالت: "هناك الكثير مما يمكنني قوله في هذه المرحلة، لكن الأمر قد يتضمن مشكلات قانونية، وفي 13 يونيو من هذا العام، وبعد خلاف لاذع آخر، طلبت منه أن يرحل، لقد كان أحد أصعب القرارات التي اضطررت إلى اتخاذها إطلاقا، لأن حبي لمحمد كان صادقًا، لكن لم يكن من الجيد التظاهر بأن الأمور ستتحسن، أو أن أترك رأسي يحكم قلبي".