يعاني الكثير من اضطراب الرحلات الجوية الطويلة؛ ما يفسد عليهم رحلتهم وشعورهم بالراحة، لذا بينت دراسة جديدة أن تناول وجبة إفطار ثقيلة وأخذ حمام شمس في اليوم الأول من العطلة، قد يكون مفتاحًا لتجنب تلك الاضطرابات.
ويحدث اضطراب الرحلات الجوية الطويلة عندما يختلف إيقاع الساعة البيولوجية، عن البيئة المحيطة ويحدث هذا عند السفر إلى مناطق زمنية مختلفة، والتي يمكن أن تختلف ببضع ساعات عن المكان الذي تنتمي إليه.
ونظرًا لأن الجسم لا يستطيع مواكبة هذا التحول السريع، ينجم عن ذلك عدة آثار جسدية وعقلية، تشمل مشاكل النوم والتعب أثناء النهار وعدم القدرة على التركيز والإمساك والإسهال وتغيرات المزاج والشعور بالإعياء بشكل عام، وفقًا لمايو كلينيك.
ووفقًا للباحثين الذين نشروا دراستهم في مجلة Chaos فإن تناول وجبة دسمة كبيرة في وقت مبكر من اليوم والتعرض للضوء الطبيعي خلال النهار، يمكن أن يُسهما في تسريع مقدار الوقت الذي يستغرقه الجسم للتعافي من تغير المناطق الزمنية الناجم عن السفر.
واقترح الفريق أيضًا تجنب الوجبات في منتصف الليل، حيث لاحظ أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يزيد من عدم توازن إيقاعات الساعة البيولوجية. وذلك لأن تناول الطعام ليلًا يؤدي إلى التهاب الكبد.
ويحدث اضطراب الرحلات الجوية الطويلة عندما يختلف إيقاع الساعة البيولوجية، عن البيئة المحيطة ويحدث هذا عند السفر إلى مناطق زمنية مختلفة، والتي يمكن أن تختلف ببضع ساعات عن المكان الذي تنتمي إليه.
ونظرًا لأن الجسم لا يستطيع مواكبة هذا التحول السريع، ينجم عن ذلك عدة آثار جسدية وعقلية، تشمل مشاكل النوم والتعب أثناء النهار وعدم القدرة على التركيز والإمساك والإسهال وتغيرات المزاج والشعور بالإعياء بشكل عام، وفقًا لمايو كلينيك.
ووفقًا للباحثين الذين نشروا دراستهم في مجلة Chaos فإن تناول وجبة دسمة كبيرة في وقت مبكر من اليوم والتعرض للضوء الطبيعي خلال النهار، يمكن أن يُسهما في تسريع مقدار الوقت الذي يستغرقه الجسم للتعافي من تغير المناطق الزمنية الناجم عن السفر.
واقترح الفريق أيضًا تجنب الوجبات في منتصف الليل، حيث لاحظ أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يزيد من عدم توازن إيقاعات الساعة البيولوجية. وذلك لأن تناول الطعام ليلًا يؤدي إلى التهاب الكبد.