كشف المراجع الأمريكي زاك نيلسون صاحب أحد أهم قنوات التقنية على يوتيوب «جيري ريغ إيفريثينغ»، عن السبب الحقيقي لجعل أبل الخلفية الزجاجية لجهازها آيفون 15 برو ماكس قابلة للتغيير والإصلاح بسهولة، عكس المعتاد عن أبل.
وجاء الكشف بعدما فشلت خلفية الجهاز الزجاجية في الصمود أمام اختبار الضغط والانحناء، لتنكسر الخلفية فور الضغط عليها، رغم عدم تعرض الشاشة التي يفترض أنها الأكثر قابلية للكسر.
واعتبر زاك أنه لهذا السبب جعلت أبل سعر الخلفية الزجاجية أرخص من قبل، ولم تعد مربوطة بحساسات، أو ملتصقة بجسم الجهاز مثلما كانت أبل تفعل من قبل، فتصعب عملية تغيير الظهر وتجعل الأمر مكلفاً بشكل كبير.
وقال زاك إنه الجهاز الأول من أبل الذي يفشل في اختبار الضغط منذ آيفون 6، منذ ما يقرب من 10 سنوات، الأمر الذي أرجعه لاحتمالية تسبب جسم الجهاز التيتانيوم في الكسر، لكون صلابة التيتانيوم لا تعطي أي قابلية للتمدد الأمر الذي يعرض خلفية الجهاز الزجاجية للكسر مباشرة، بسبب تلقيها للصدمات بالكامل.
ودلل زاك على كلامه بوضع آيفون 15 في نفس الاختبار وعدم تعرضه للكسر، وهو الجهاز المبني جسمه من الألمونيوم، وبالتالي يستطيع بقدر من الليونة حماية الخلفية الزجاجية من الانطعاج.
{{ article.visit_count }}
وجاء الكشف بعدما فشلت خلفية الجهاز الزجاجية في الصمود أمام اختبار الضغط والانحناء، لتنكسر الخلفية فور الضغط عليها، رغم عدم تعرض الشاشة التي يفترض أنها الأكثر قابلية للكسر.
واعتبر زاك أنه لهذا السبب جعلت أبل سعر الخلفية الزجاجية أرخص من قبل، ولم تعد مربوطة بحساسات، أو ملتصقة بجسم الجهاز مثلما كانت أبل تفعل من قبل، فتصعب عملية تغيير الظهر وتجعل الأمر مكلفاً بشكل كبير.
وقال زاك إنه الجهاز الأول من أبل الذي يفشل في اختبار الضغط منذ آيفون 6، منذ ما يقرب من 10 سنوات، الأمر الذي أرجعه لاحتمالية تسبب جسم الجهاز التيتانيوم في الكسر، لكون صلابة التيتانيوم لا تعطي أي قابلية للتمدد الأمر الذي يعرض خلفية الجهاز الزجاجية للكسر مباشرة، بسبب تلقيها للصدمات بالكامل.
ودلل زاك على كلامه بوضع آيفون 15 في نفس الاختبار وعدم تعرضه للكسر، وهو الجهاز المبني جسمه من الألمونيوم، وبالتالي يستطيع بقدر من الليونة حماية الخلفية الزجاجية من الانطعاج.