بعد أن ملأت قصتهما وسائل الإعلام في بريطانيا وخارجها، لا تزال "الجدة" البريطانية إيريس جونز البالغة من العمر 85 عاما، تشغل مواقع التواصل.
فعقب إعلان انفصالها عن زوجها المصري الذي يصغرها بـ46 عاما، وتبريرها بشعورها بالضجر منه، خرج الشاب عن صمته.
الشاب يخرج عن صمته
وقال المصري المعروف عبر السوشال ميديا بلقب "الطفل الصغير"، إن المرأة التي تزوجها وهي أكبر من ضعف عمره، كانت تستخدمه فقط لاشباع رغباتها وأضاف أنها كانت تطلب دوما إقامة علاقة معه.
كما فنّد كلامها عنه باستغلالها، مشددا على أنه لا يهتم بالمال.
إلى ذلك، أكد أن جونز لم تعامله كشريك، واتهمها بـ"تدمير" سمعته، وفق ما نقلت "MailOnline".
كما قال إنه كان يعاملها كملكة، وأنها كسرت قلبه، وفق تعبيره.
قصة حب لن تكمل
يشار إلى أن الثناني كانا تزوجا بعد قصة حب رغم فارق العمر الكبير، إلا أن جونز قررت الانفصال عن محمد، عقب عامين فقط.
وقالت إيريس: "لم أتوقع أبدًا أن أقع في حب شخص أصغر مني بـ 46 عامًا، لكنني فعلت ذلك. لقد عشقت كل شيء في محمد".
وأشارت إلى أنه مع مرور الوقت.. حياتهما باتت مليئة بالمشاكل والجدل في كل شيء دون الاتفاق على شيء، لتصبح حياتهما لا تطاق لذا قررا الانفصال.
ولسد المسنة البريطانية فجوة انفصالها عن الشاب المصري، قامت بشراء قطة، لأنها لا تجادل، وفق تعبيرها.
أما الشاب المصري، فكان حصل على إذن بعد بعد حفل زفافهما في مصر، بالبقاء في المملكة المتحدة، لكن من المتوقع بعد الانفصال أن تقوم وزارة الداخلية بمراجعة ظروف أهليته.
فعقب إعلان انفصالها عن زوجها المصري الذي يصغرها بـ46 عاما، وتبريرها بشعورها بالضجر منه، خرج الشاب عن صمته.
الشاب يخرج عن صمته
وقال المصري المعروف عبر السوشال ميديا بلقب "الطفل الصغير"، إن المرأة التي تزوجها وهي أكبر من ضعف عمره، كانت تستخدمه فقط لاشباع رغباتها وأضاف أنها كانت تطلب دوما إقامة علاقة معه.
كما فنّد كلامها عنه باستغلالها، مشددا على أنه لا يهتم بالمال.
إلى ذلك، أكد أن جونز لم تعامله كشريك، واتهمها بـ"تدمير" سمعته، وفق ما نقلت "MailOnline".
كما قال إنه كان يعاملها كملكة، وأنها كسرت قلبه، وفق تعبيره.
قصة حب لن تكمل
يشار إلى أن الثناني كانا تزوجا بعد قصة حب رغم فارق العمر الكبير، إلا أن جونز قررت الانفصال عن محمد، عقب عامين فقط.
وقالت إيريس: "لم أتوقع أبدًا أن أقع في حب شخص أصغر مني بـ 46 عامًا، لكنني فعلت ذلك. لقد عشقت كل شيء في محمد".
وأشارت إلى أنه مع مرور الوقت.. حياتهما باتت مليئة بالمشاكل والجدل في كل شيء دون الاتفاق على شيء، لتصبح حياتهما لا تطاق لذا قررا الانفصال.
ولسد المسنة البريطانية فجوة انفصالها عن الشاب المصري، قامت بشراء قطة، لأنها لا تجادل، وفق تعبيرها.
أما الشاب المصري، فكان حصل على إذن بعد بعد حفل زفافهما في مصر، بالبقاء في المملكة المتحدة، لكن من المتوقع بعد الانفصال أن تقوم وزارة الداخلية بمراجعة ظروف أهليته.
