إرم نيوز
ليس الحادث المأساوي لحريق "عرس" الحمدانية هو الأول الذي انتهى بكارثة. فقد أيقظ الحريق ذاكرة العراقيين على مآسٍ أخرى مشابهة، وكذلك أعاد للأذهان احتفالات انتهت بطريقة مفجعة، لم تكن في الحسبان.
عبّارة الموصل
ليس بعيدًا عن ذاكرة المكان، فالموصل العراقية، والتي يقع فيها قضاء الحمدانية، شهدت في العام 2019، مأساة مشابهة. فرحلة سياحية على متن عبارة في نهر دجلة في مدينة الموصل، كان من المفترض أن تكون سعيدة لعائلات أرادت الوصول إلى جزيرة أم الربيعين للاستمتاع بطبيعتها، لكن ما لبث أن تحولت الرحلة إلى لحظات رعب، بعد أن انقلبت بركابها، وقضى فيها 120 شخصًا غرقًا من نساء وأطفال ورجال.
عرس الجهراء
في وقائع مشابهة لعرس الحمدانية، مع اختلاف المسبب، شهدت محافظة الجهراء في الكويت حادثة مأساوية بعد حريق شبّ في خيمة للأفراح.
وتعود تفاصيل هذه الجريمة، إلى العام 2009، حينما قررت امرأة إشعال حريق في خيمة، كان يقام بها حفل زواج زوجها بزوجة ثانية، ما أسفر عن وفاة 56 امرأة وطفلاً.
وفي العام 2017، أسدلت السلطات الكويتية الستار على أحداث هذه الفاجعة، بعد تنفيذ حكم الإعدام بالجانية.
عرس القديح
تعود وقائع حريق عرس القديح في محافظة القطيف السعودية إلى العام 1990، وعلى غرار عرس الحمدانية، لم يتوقع الأهالي الفرحين بالعرس، النهاية المأساوية، إذ تسبب تماس كهربائي في سلك المكيف، الذي كان خلف كوشة العروس، بإشعال النيران بالكوشة، قبل أن ينتشر الحريق في دقائق في أرجاء الخيمة، مخلفًا 73 وفاة بين نساء وأطفال ورجال.
هالوين كوريا الجنوبية
خرج المئات من الكوريين، في العام 2022، للاحتفال بـ"عيد الهالوين"، دون أن يتوقع أي منهم النهاية الكارثية، بعد أن تسبب التدافع في شوارع ضيقة في العاصمة سيؤول، بمصرع 151 شخصًا على الأقل، وإصابة العشرات، وفقدان 355 آخرين.
حفل دريك وترافيس سكوت
لم يتوقع الجمهور البالغ عدده 50 ألف شخص، والذي حضر خصيصًا لمهرجان أحياه مغنيا الراب دريك، وترافيس سكوت، أن ينتهي الحفل بكابوس.
وتسببت التدافع وتحرك الحشود باتجاه المسرح في الحفل، الذي يعود تاريخه إلى العام 2021، في مصرع 10 أشخاص على الأقل، وإثارة الذعر في المهرجان.
فرقة ميرور
في يوليو من العام الماضي، شهدت هونغ كونغ، حادثًا مأساويًا لفرقة "ميرور"، فأثناء إحيائها حفلاً بحضور جماهيري كبير، سقطت شاشة عملاقة على راقصين من أعضاء الفرقة.
وأدى الحادث بعد أن سقطت الشاشة على الأول ويدعى "مو" مباشرة على رأسه، إلى إصابته بشلل كامل، بينما خرج الآخر بعد مدة من العلاج من المستشفى.
واضطرت الفرقة لإيقاف عرضها في حينها، كما ألغت جولة مفترضة كانت مقررة.
ليس الحادث المأساوي لحريق "عرس" الحمدانية هو الأول الذي انتهى بكارثة. فقد أيقظ الحريق ذاكرة العراقيين على مآسٍ أخرى مشابهة، وكذلك أعاد للأذهان احتفالات انتهت بطريقة مفجعة، لم تكن في الحسبان.
عبّارة الموصل
ليس بعيدًا عن ذاكرة المكان، فالموصل العراقية، والتي يقع فيها قضاء الحمدانية، شهدت في العام 2019، مأساة مشابهة. فرحلة سياحية على متن عبارة في نهر دجلة في مدينة الموصل، كان من المفترض أن تكون سعيدة لعائلات أرادت الوصول إلى جزيرة أم الربيعين للاستمتاع بطبيعتها، لكن ما لبث أن تحولت الرحلة إلى لحظات رعب، بعد أن انقلبت بركابها، وقضى فيها 120 شخصًا غرقًا من نساء وأطفال ورجال.
عرس الجهراء
في وقائع مشابهة لعرس الحمدانية، مع اختلاف المسبب، شهدت محافظة الجهراء في الكويت حادثة مأساوية بعد حريق شبّ في خيمة للأفراح.
وتعود تفاصيل هذه الجريمة، إلى العام 2009، حينما قررت امرأة إشعال حريق في خيمة، كان يقام بها حفل زواج زوجها بزوجة ثانية، ما أسفر عن وفاة 56 امرأة وطفلاً.
وفي العام 2017، أسدلت السلطات الكويتية الستار على أحداث هذه الفاجعة، بعد تنفيذ حكم الإعدام بالجانية.
عرس القديح
تعود وقائع حريق عرس القديح في محافظة القطيف السعودية إلى العام 1990، وعلى غرار عرس الحمدانية، لم يتوقع الأهالي الفرحين بالعرس، النهاية المأساوية، إذ تسبب تماس كهربائي في سلك المكيف، الذي كان خلف كوشة العروس، بإشعال النيران بالكوشة، قبل أن ينتشر الحريق في دقائق في أرجاء الخيمة، مخلفًا 73 وفاة بين نساء وأطفال ورجال.
هالوين كوريا الجنوبية
خرج المئات من الكوريين، في العام 2022، للاحتفال بـ"عيد الهالوين"، دون أن يتوقع أي منهم النهاية الكارثية، بعد أن تسبب التدافع في شوارع ضيقة في العاصمة سيؤول، بمصرع 151 شخصًا على الأقل، وإصابة العشرات، وفقدان 355 آخرين.
حفل دريك وترافيس سكوت
لم يتوقع الجمهور البالغ عدده 50 ألف شخص، والذي حضر خصيصًا لمهرجان أحياه مغنيا الراب دريك، وترافيس سكوت، أن ينتهي الحفل بكابوس.
وتسببت التدافع وتحرك الحشود باتجاه المسرح في الحفل، الذي يعود تاريخه إلى العام 2021، في مصرع 10 أشخاص على الأقل، وإثارة الذعر في المهرجان.
فرقة ميرور
في يوليو من العام الماضي، شهدت هونغ كونغ، حادثًا مأساويًا لفرقة "ميرور"، فأثناء إحيائها حفلاً بحضور جماهيري كبير، سقطت شاشة عملاقة على راقصين من أعضاء الفرقة.
وأدى الحادث بعد أن سقطت الشاشة على الأول ويدعى "مو" مباشرة على رأسه، إلى إصابته بشلل كامل، بينما خرج الآخر بعد مدة من العلاج من المستشفى.
واضطرت الفرقة لإيقاف عرضها في حينها، كما ألغت جولة مفترضة كانت مقررة.