وكالة الأنباء الإسبانية EFE
شهدت جزيرة "إلهييرو" أصغر جزر الكناري الإسبانية، تدفقًا غير مسبوق بأعداد المهاجرين في الأشهر الخمسة الماضية، وفقًا لوكالة الأنباء الإسبانية "إيفي".
وقالت الوكالة، إن الجزيرة استقبلت 4366 مهاجرًا بينهم ألف قاصر خلال هذه الفترة.
وبحسب التقرير، تعاني "إلهييرو" نقصًا حادًا في الموارد، ليس فقط في الاستقبال، ولكن في أسرة المستشفيات، لأولئك الذين يصلون مصابين بالجفاف، وحتى الأطباء المتاحين لتقديم الرعاية والكشف الأولي للوافدين.
وأشار إلى أن الأمر الأكثر إلحاحًا هو الاهتمام بالقاصرين، الذين يتم إعلانهم في كثير من الحالات بلا مأوى، إذا وصلوا بمفردهم، ويبقون تحت وصاية حكومة جزر الكناري في مراكز موزعة في جميع أنحاء الجزيرة أو بالتعاون مع الأسر الحاضنة.
وحتى الآن في عام 2023 وصل ما مجموعه 1000 قاصر، من بينهم ستة رضع و33 طفلًا تتراوح أعمارهم بين ثلاث وأحد عشر عامًا، وفق بيانات الصليب الأحمر.
وأضاف التقرير أنه من أجل توفير أماكن الرعاية الأولية للمهاجرين الوافدين، قامت الحكومة بنقل جميع الذين وصلوا هذا الأسبوع تقريبًا، سواء البالغين أو القاصرين، إلى "إلهييرو" إلى جزر أخرى.
كما لفت التقرير إلى تزايد عدد الوافدين بشكل أكبر خلال فصل الصيف، حيث وصل إلى مستويات غير مسبوقة منذ ما يسمى "أزمة كايوكو" في العام 2006، حسبما أكد أعضاء خدمات الطوارئ.
{{ article.visit_count }}
شهدت جزيرة "إلهييرو" أصغر جزر الكناري الإسبانية، تدفقًا غير مسبوق بأعداد المهاجرين في الأشهر الخمسة الماضية، وفقًا لوكالة الأنباء الإسبانية "إيفي".
وقالت الوكالة، إن الجزيرة استقبلت 4366 مهاجرًا بينهم ألف قاصر خلال هذه الفترة.
وبحسب التقرير، تعاني "إلهييرو" نقصًا حادًا في الموارد، ليس فقط في الاستقبال، ولكن في أسرة المستشفيات، لأولئك الذين يصلون مصابين بالجفاف، وحتى الأطباء المتاحين لتقديم الرعاية والكشف الأولي للوافدين.
وأشار إلى أن الأمر الأكثر إلحاحًا هو الاهتمام بالقاصرين، الذين يتم إعلانهم في كثير من الحالات بلا مأوى، إذا وصلوا بمفردهم، ويبقون تحت وصاية حكومة جزر الكناري في مراكز موزعة في جميع أنحاء الجزيرة أو بالتعاون مع الأسر الحاضنة.
وحتى الآن في عام 2023 وصل ما مجموعه 1000 قاصر، من بينهم ستة رضع و33 طفلًا تتراوح أعمارهم بين ثلاث وأحد عشر عامًا، وفق بيانات الصليب الأحمر.
وأضاف التقرير أنه من أجل توفير أماكن الرعاية الأولية للمهاجرين الوافدين، قامت الحكومة بنقل جميع الذين وصلوا هذا الأسبوع تقريبًا، سواء البالغين أو القاصرين، إلى "إلهييرو" إلى جزر أخرى.
كما لفت التقرير إلى تزايد عدد الوافدين بشكل أكبر خلال فصل الصيف، حيث وصل إلى مستويات غير مسبوقة منذ ما يسمى "أزمة كايوكو" في العام 2006، حسبما أكد أعضاء خدمات الطوارئ.
