مع وقوع أي هزة أرضية، يبرز اسم عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس، ليظهر لنا بتغريدة جديدة أو تعليق ليؤكد أنه كان قد توقع ذلك الزلزال أو غيره، وأنه حذر منه، اعتماداً على نظريته الجدلية التي تعتمد على اقترانات الكواكب واصطفافها.
وبعد يوم من توقعه بتعرض الأرض لفترة أسماها بالـ"حرجة للغاية" ما بين 12 و16 أكتوبر، نظراً للهندسة الناشئة عن تقارب الكواكب في تلك الفترة، محذراً من نشاط زلزالي محتمل وصفه بـ"الكبير، نشر عالم الزلازل المثير للجدل تعليقا من الواضح أنه موجه لمنتقديه، نافياً أن يكون لديه أي موقع على الإنترنت خاص بـ"التنبؤ بالزلازل"، ومشدداً على أنه "لا يحصل على معلوماته من الكائنات الفضائية".
وفي تغريدة أخرى، شدد هوغربيتس على أنه "لا يمكن إنكار أن الغلاف الجوي يمكن أن يعطينا إشارات مسبقة لحدوث زلازل أقوى".
وأضاف بأنه "قد تم تأكيد ذلك بالفعل في أواخر التسعينات من قبل العلماء التايوانيين الذين فحصوا 140 هزة بقوة 6 درجات وأقوى"، مشدداً على أنه "يجب أن يتوسع البحث الدولي في هذا المجال، لأنه يمكن أن ينقذ العديد من الأرواح".
وأمس الثلاثاء، قال هوغربيتس في تغريدة: "يمكن لهندسة الكواكب الحرجة للغاية في الفترة من 9 إلى 12 أكتوبر أن تؤدي إلى نشاط زلزالي كبير، على الأرجح في الفترة ما بين 12 و16 أكتوبر. كونوا على أهبة الاستعداد!".
واعتمد هوغربيتس في تحذيره على نظريته التي تزعم أن الاقترانات بين الكواكب واصطفافها يؤثر على الأرض ويتسبب في حدوث الزلازل، اعتماداً على قوة القشرة الأرضية.
وقال (من خلال نشرة دورية للهيئة التي يتبعها SSGEOS) إنه في يومي 11 و12 من أكتوبر، وخلال ساعة واحدة، هناك اقترانات لكواكب عطارد والزهرة والمشتري. ثم خلال ساعة واحدة، هناك اقترانات بين عطارد والشمس ونبتون. ووصف هوغربيتس تلك الاقترانات بـ"المزيج بالغ الأهمية"، مشيراً إلى إمكانية وقوع حدث زلزالي كبير، ما بين 7.5 و7.8 درجة أو ربما أكبر.
وأشار إلى أنه "نظرا لهندسة الكواكب تلك في الفترة من 12 إلى 16 أكتوبر تقريبًا. من المحتمل أن يكون ذلك الوقت حرجا، اعتمادًا على حالة القشرة الأرضية، ومستويات الضغط.. ويمكن أن يكون هناك نشاط زلزالي قوي جدًا، والعديد من الأحداث القوية حول العالم".
يذكر أن علماء الجيولوجيا يؤكدون ويصرون على أنه لا يمكن أبداً التنبؤ بوقوع الزلازل ولا توجد أي وسيلة علمية يمكنها توقع الهزات الأرضية.
{{ article.visit_count }}
وبعد يوم من توقعه بتعرض الأرض لفترة أسماها بالـ"حرجة للغاية" ما بين 12 و16 أكتوبر، نظراً للهندسة الناشئة عن تقارب الكواكب في تلك الفترة، محذراً من نشاط زلزالي محتمل وصفه بـ"الكبير، نشر عالم الزلازل المثير للجدل تعليقا من الواضح أنه موجه لمنتقديه، نافياً أن يكون لديه أي موقع على الإنترنت خاص بـ"التنبؤ بالزلازل"، ومشدداً على أنه "لا يحصل على معلوماته من الكائنات الفضائية".
وفي تغريدة أخرى، شدد هوغربيتس على أنه "لا يمكن إنكار أن الغلاف الجوي يمكن أن يعطينا إشارات مسبقة لحدوث زلازل أقوى".
وأضاف بأنه "قد تم تأكيد ذلك بالفعل في أواخر التسعينات من قبل العلماء التايوانيين الذين فحصوا 140 هزة بقوة 6 درجات وأقوى"، مشدداً على أنه "يجب أن يتوسع البحث الدولي في هذا المجال، لأنه يمكن أن ينقذ العديد من الأرواح".
وأمس الثلاثاء، قال هوغربيتس في تغريدة: "يمكن لهندسة الكواكب الحرجة للغاية في الفترة من 9 إلى 12 أكتوبر أن تؤدي إلى نشاط زلزالي كبير، على الأرجح في الفترة ما بين 12 و16 أكتوبر. كونوا على أهبة الاستعداد!".
واعتمد هوغربيتس في تحذيره على نظريته التي تزعم أن الاقترانات بين الكواكب واصطفافها يؤثر على الأرض ويتسبب في حدوث الزلازل، اعتماداً على قوة القشرة الأرضية.
وقال (من خلال نشرة دورية للهيئة التي يتبعها SSGEOS) إنه في يومي 11 و12 من أكتوبر، وخلال ساعة واحدة، هناك اقترانات لكواكب عطارد والزهرة والمشتري. ثم خلال ساعة واحدة، هناك اقترانات بين عطارد والشمس ونبتون. ووصف هوغربيتس تلك الاقترانات بـ"المزيج بالغ الأهمية"، مشيراً إلى إمكانية وقوع حدث زلزالي كبير، ما بين 7.5 و7.8 درجة أو ربما أكبر.
وأشار إلى أنه "نظرا لهندسة الكواكب تلك في الفترة من 12 إلى 16 أكتوبر تقريبًا. من المحتمل أن يكون ذلك الوقت حرجا، اعتمادًا على حالة القشرة الأرضية، ومستويات الضغط.. ويمكن أن يكون هناك نشاط زلزالي قوي جدًا، والعديد من الأحداث القوية حول العالم".
يذكر أن علماء الجيولوجيا يؤكدون ويصرون على أنه لا يمكن أبداً التنبؤ بوقوع الزلازل ولا توجد أي وسيلة علمية يمكنها توقع الهزات الأرضية.