حظرت سلطات ولاية برلين الألمانية ارتداء الكوفية الفلسطينية في المدارس، قائلة إنها قد تشكل تهديداً للسلام.
قالت النائبة عن التعليم كاثرينا غونثر- فونش، في رسالة إلى المدارس، إن أي سلوك توضيحي أو تعبير عن الرأي يمكن فهمه على أنه تأييد أو موافقة على الهجمات ضد الاحتلال أو دعم المنظمات التي تنفذها، يمثل تهديداً للسلام المدرسي في الوضع الحالي، وهو محظور.
وإلى جانب الرموز المباشرة للمنظمات، فإن الحظر يشمل أيضاً «الرموز والإيماءات والتعبير عن الرأي الذي لا يصل إلى حد المسؤولية الجنائية، بما في ذلك الكوفية».
.
كما حظرت المسؤولة ملصقات «فلسطين حرة» التي تحمل نقوشاً، أو خريطة الأراضي المحتلة بألوان علم فلسطين.
وقالت غونثر- فونش: «مثل هذه التصرفات والرموز تعرض السلام المدرسي للخطر في الوضع الحالي».
ويقول المنتقدون إن الإجراءات التي اتخذتها السلطات تنتهك الحقوق الدستورية، والحرية، والحق في التظاهر.
وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، اتهم منظمو المسيرات التضامنية مع الفلسطينيين (مبادرة فلسطين) في بيان على موقعها الإلكتروني، شرطة برلين بـالعنصرية، على خلفية حظر التظاهرات المؤيدة لفلسطين.
وأكدت مبادرة فلسطين أنه تم حظر المسيرات لأسباب عنصرية، إلا أننا لن نسكت.. سنعلن عن الخطوات القادمة لإيصال القضية الفلسطينية إلى شوارع برلين.
.
قالت النائبة عن التعليم كاثرينا غونثر- فونش، في رسالة إلى المدارس، إن أي سلوك توضيحي أو تعبير عن الرأي يمكن فهمه على أنه تأييد أو موافقة على الهجمات ضد الاحتلال أو دعم المنظمات التي تنفذها، يمثل تهديداً للسلام المدرسي في الوضع الحالي، وهو محظور.
وإلى جانب الرموز المباشرة للمنظمات، فإن الحظر يشمل أيضاً «الرموز والإيماءات والتعبير عن الرأي الذي لا يصل إلى حد المسؤولية الجنائية، بما في ذلك الكوفية».
.
كما حظرت المسؤولة ملصقات «فلسطين حرة» التي تحمل نقوشاً، أو خريطة الأراضي المحتلة بألوان علم فلسطين.
وقالت غونثر- فونش: «مثل هذه التصرفات والرموز تعرض السلام المدرسي للخطر في الوضع الحالي».
ويقول المنتقدون إن الإجراءات التي اتخذتها السلطات تنتهك الحقوق الدستورية، والحرية، والحق في التظاهر.
وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، اتهم منظمو المسيرات التضامنية مع الفلسطينيين (مبادرة فلسطين) في بيان على موقعها الإلكتروني، شرطة برلين بـالعنصرية، على خلفية حظر التظاهرات المؤيدة لفلسطين.
وأكدت مبادرة فلسطين أنه تم حظر المسيرات لأسباب عنصرية، إلا أننا لن نسكت.. سنعلن عن الخطوات القادمة لإيصال القضية الفلسطينية إلى شوارع برلين.
.