لا تتوقف المآسي الإنسانية مع استمرار الحرب في غزة.
"ابنه جثة"
ففي لحظات تدمي القلب، تفاجأ طبيباً فلسطينياً كان يهدئ من روع المصابين في المستشفى، بابنه جثة ممدة أمامه، في مشهد وثقه مقطع فيديو انتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهر الطبيب في الفيديو الذي ترجم للغات أخرى، وهو يقترب من أحد المصابين ثم يضع يده على خده من هول الصدمة، وبينما التفت يميناً فوجئ بجثة ابنه من بين المصابين.
وكان الطبيب يبحث عن ابنه بين المصابين في المستشفى برفقة زوجته، بعدها بدّل الوالد وجهة بحثه من غرف المصابين والطوارئ إلى القسم الذي توضع فيه الجثامين، وهناك تعرف الطبيب على جثة طفلة.
وأشارت المعلومات إلى إصابة أطفال الطبيب الآخرين أيضًا بجروح متفرقة نتيجة القصف الإسرائيلي.
في حين ظهرت الأم المكلومة في فيديو آخر تترجى والده أن تلقي على صغيرها نظرة الوداع.
وضع مأساوي
يذكر أن هذه ليست المأساة الوحيدة، فالقطاع المحاصر منذ أيام يعيش أوقاتاً عصيبة لا توصف، حيث لم يعد هناك مكان في المشارح للضحايا الذين قضوا في القصف الإسرائيلي، ناهيك عن عدم وجود مواد الإسعافات الأولية، خصوصا أن هناك إصابات حروق كثيرة.
يأتي هذا في حين تكدست مئات الشاحنات على الجانب المصري من معبر رفح الذي يرتقب أن يفتح خلال الساعات القليلة المقبلة، من أجل إدخال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر منذ الأسبوع الماضي، مقابل خروج عدد من المواطنين الأجانب العالقين.
"ابنه جثة"
ففي لحظات تدمي القلب، تفاجأ طبيباً فلسطينياً كان يهدئ من روع المصابين في المستشفى، بابنه جثة ممدة أمامه، في مشهد وثقه مقطع فيديو انتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهر الطبيب في الفيديو الذي ترجم للغات أخرى، وهو يقترب من أحد المصابين ثم يضع يده على خده من هول الصدمة، وبينما التفت يميناً فوجئ بجثة ابنه من بين المصابين.
وكان الطبيب يبحث عن ابنه بين المصابين في المستشفى برفقة زوجته، بعدها بدّل الوالد وجهة بحثه من غرف المصابين والطوارئ إلى القسم الذي توضع فيه الجثامين، وهناك تعرف الطبيب على جثة طفلة.
وأشارت المعلومات إلى إصابة أطفال الطبيب الآخرين أيضًا بجروح متفرقة نتيجة القصف الإسرائيلي.
في حين ظهرت الأم المكلومة في فيديو آخر تترجى والده أن تلقي على صغيرها نظرة الوداع.
وضع مأساوي
يذكر أن هذه ليست المأساة الوحيدة، فالقطاع المحاصر منذ أيام يعيش أوقاتاً عصيبة لا توصف، حيث لم يعد هناك مكان في المشارح للضحايا الذين قضوا في القصف الإسرائيلي، ناهيك عن عدم وجود مواد الإسعافات الأولية، خصوصا أن هناك إصابات حروق كثيرة.
يأتي هذا في حين تكدست مئات الشاحنات على الجانب المصري من معبر رفح الذي يرتقب أن يفتح خلال الساعات القليلة المقبلة، من أجل إدخال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر منذ الأسبوع الماضي، مقابل خروج عدد من المواطنين الأجانب العالقين.