توج النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بجائزة الكرة الذهبية للمرة الثامنة في تاريخه في الحفل الذي أقيم في العاصمة الفرنسية باريس بحضور نخبة نجوم كرة القدم حول العالم.
ورغم تواجد عدد غير قليل من نجوم الساحرة المستديرة فإن الحفل شهد أيضًا غياب عدد ليس قليل من النجوم بينهم فائزون سابقون بالكرة الذهبية.
وكان كريستيانو رونالدو من بين نجوم كرة القدم الكبار الذين لم يحضروا لرؤية ليونيل ميسي يفوز بالكرة الذهبية الثامنة، كما لم يتفاعل بأي شكل من الأشكال مع الحفل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وغاب أيضًا المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي لاعب برشلونة الحالي رغم وجود خوان لابورتا رئيس برشلونة لاستلام جائزة أفضل فريق سيدات.
ولم يظهر في الحفل أيضًا كريم بنزيما الفائز بالكرة الذهبية عام 2022 ، لكن اللافت كان غياب كيفين دي بروين الذي كان منافسًا حقيقيًّا على الجائزة، إذ احتل المركز الرابع بعد ميسي وإيرلينغ هالاند وكيليان مبابي.
وتسلم ميسي الجائزة على المسرح من ديفيد بيكهام بعد أن دفع إيرلينغ هالاند إلى المركز الثاني وكيليان مبابي إلى المركز الثالث مع عدم ترشيح رونالدو للمرة الأولى منذ عام 2003 حيث خرج تمامًا من السباق.
وكان دي بروين، الحائز على ثلاثية مانشستر سيتي، هو الاسم الأعلى تصنيفًا الذي لم يقم بالرحلة إلى فرنسا مع فيكتور أوسيمين صاحب المركز الثامن في ترتيب أفضل لاعبي العالم.
ولم يحضر أيضًا لوكا مودريتش صاحب المركز العاشر في تصنيف أفضل اللاعبين وكذلك محمد صلاح لاعب ليفربول صاحب المركز الثاني عشر وهاري كين صاحب المركز التاسع عشر.
ولفت الانتباه أيضًا غياب بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الذي توج فريقه بجائزة أفضل فريق في العالم وكذلك لاعبه هالاند بجائزة جيرد مولر لأفضل مهاجم.
ولم ينزعج ميسي كثيرًا من الغيابات حيث سلمه رئيس نادي إنتر ميامي ديفيد بيكهام الجائزة الكبرى، وانضم إليه أبناؤه الثلاثة على المسرح ثم بعد ذلك التقط مزيدًا من الصور مع رفاقه من منتخب الأرجنتين.
وقد يكون التتويج الثامن هو الفوز الأخير حيث يقترب منه هالاند ومبابي ويتطلع جود بيلينغهام إلى النجومية في المستقبل.
وقال ميسي على خشبة المسرح بعد استلام الجائزة: "لم أستطع أن أتخيل أن أحظى بمسيرتي المهنية وكل ما حققته، والثروة التي حصلت عليها لأكون جزءًا من أفضل فريق في التاريخ".
وأهدى ميسي الجائزة لزملائه في منتخب الأرجنتين.
ورغم تواجد عدد غير قليل من نجوم الساحرة المستديرة فإن الحفل شهد أيضًا غياب عدد ليس قليل من النجوم بينهم فائزون سابقون بالكرة الذهبية.
وكان كريستيانو رونالدو من بين نجوم كرة القدم الكبار الذين لم يحضروا لرؤية ليونيل ميسي يفوز بالكرة الذهبية الثامنة، كما لم يتفاعل بأي شكل من الأشكال مع الحفل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وغاب أيضًا المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي لاعب برشلونة الحالي رغم وجود خوان لابورتا رئيس برشلونة لاستلام جائزة أفضل فريق سيدات.
ولم يظهر في الحفل أيضًا كريم بنزيما الفائز بالكرة الذهبية عام 2022 ، لكن اللافت كان غياب كيفين دي بروين الذي كان منافسًا حقيقيًّا على الجائزة، إذ احتل المركز الرابع بعد ميسي وإيرلينغ هالاند وكيليان مبابي.
وتسلم ميسي الجائزة على المسرح من ديفيد بيكهام بعد أن دفع إيرلينغ هالاند إلى المركز الثاني وكيليان مبابي إلى المركز الثالث مع عدم ترشيح رونالدو للمرة الأولى منذ عام 2003 حيث خرج تمامًا من السباق.
وكان دي بروين، الحائز على ثلاثية مانشستر سيتي، هو الاسم الأعلى تصنيفًا الذي لم يقم بالرحلة إلى فرنسا مع فيكتور أوسيمين صاحب المركز الثامن في ترتيب أفضل لاعبي العالم.
ولم يحضر أيضًا لوكا مودريتش صاحب المركز العاشر في تصنيف أفضل اللاعبين وكذلك محمد صلاح لاعب ليفربول صاحب المركز الثاني عشر وهاري كين صاحب المركز التاسع عشر.
ولفت الانتباه أيضًا غياب بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الذي توج فريقه بجائزة أفضل فريق في العالم وكذلك لاعبه هالاند بجائزة جيرد مولر لأفضل مهاجم.
ولم ينزعج ميسي كثيرًا من الغيابات حيث سلمه رئيس نادي إنتر ميامي ديفيد بيكهام الجائزة الكبرى، وانضم إليه أبناؤه الثلاثة على المسرح ثم بعد ذلك التقط مزيدًا من الصور مع رفاقه من منتخب الأرجنتين.
وقد يكون التتويج الثامن هو الفوز الأخير حيث يقترب منه هالاند ومبابي ويتطلع جود بيلينغهام إلى النجومية في المستقبل.
وقال ميسي على خشبة المسرح بعد استلام الجائزة: "لم أستطع أن أتخيل أن أحظى بمسيرتي المهنية وكل ما حققته، والثروة التي حصلت عليها لأكون جزءًا من أفضل فريق في التاريخ".
وأهدى ميسي الجائزة لزملائه في منتخب الأرجنتين.