قال ساترفيلد إن حوالي 400 ألف نسمة يوجَدون في شمال قطاع غزة حالياً
قال المبعوث الأميركي الخاص للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط، ديفيد ساترفيلد، إن 800 ألف فلسطيني انتقلوا من شمال إلى جنوب قطاع غزة.
وهددت إسرائيل السكان في شمال غزة بالقصف المستمر، وألقت عدة منشورات تطلب منهم الاتجاه جنوبا صوب حدود مصر.
ورغم ذلك لم يتوقف الجيش الإسرائيلي عن قصف السكان المدنيين في الجنوب، وكذلك بعض قوافل السكان المتحركة من الشمال إلى الجنوب.
ورغم المخاطر الأكبر في الشمال فإن الآلاف رفضوا الانصياع للتهديد الإسرائيلي لأنهم لا يملكون ببساطة منازل للإقامة في الجنوب.
وقال ساترفيلد إن حوالي 400 ألف نسمة يتواجدون في شمال قطاع غزة حاليا.
وتضغط إسرائيل بورقة المساعدات نحو مخطط التهجير، حيث قررت تحويل مسار شاحنات المساعدات التي دخلت من معبر رفح المصري إلى غزة، نحو الجنوب.
وأعلنت مصر رفضها أي محاولة لتهجير الفلسطينيين من غزة وتوطينهم في أراض مصرية، وخاصة سيناء.
وإلى ذلك، أوضح المبعوث الأميركي في تصريحاته أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تستخدم الوقود في مستودعات غزة لشاحنات المساعدات وتحلية مياه البحر وتشغيل المستشفيات في الجنوب، لافتا إلى أنه عندما ينفد هذا الوقود، فإن آلية سيتم الاتفاق عليها ستضمن إدخال الوقود إلى غزة.
قال المبعوث الأميركي الخاص للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط، ديفيد ساترفيلد، إن 800 ألف فلسطيني انتقلوا من شمال إلى جنوب قطاع غزة.
وهددت إسرائيل السكان في شمال غزة بالقصف المستمر، وألقت عدة منشورات تطلب منهم الاتجاه جنوبا صوب حدود مصر.
ورغم ذلك لم يتوقف الجيش الإسرائيلي عن قصف السكان المدنيين في الجنوب، وكذلك بعض قوافل السكان المتحركة من الشمال إلى الجنوب.
ورغم المخاطر الأكبر في الشمال فإن الآلاف رفضوا الانصياع للتهديد الإسرائيلي لأنهم لا يملكون ببساطة منازل للإقامة في الجنوب.
وقال ساترفيلد إن حوالي 400 ألف نسمة يتواجدون في شمال قطاع غزة حاليا.
وتضغط إسرائيل بورقة المساعدات نحو مخطط التهجير، حيث قررت تحويل مسار شاحنات المساعدات التي دخلت من معبر رفح المصري إلى غزة، نحو الجنوب.
وأعلنت مصر رفضها أي محاولة لتهجير الفلسطينيين من غزة وتوطينهم في أراض مصرية، وخاصة سيناء.
وإلى ذلك، أوضح المبعوث الأميركي في تصريحاته أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تستخدم الوقود في مستودعات غزة لشاحنات المساعدات وتحلية مياه البحر وتشغيل المستشفيات في الجنوب، لافتا إلى أنه عندما ينفد هذا الوقود، فإن آلية سيتم الاتفاق عليها ستضمن إدخال الوقود إلى غزة.