قال مجموعة من الخبراء إن رائحة الفم الكريهة قد تعود في أسبابها إلى وجود مشكلة ما في صحة الأمعاء.
وأضاف الخبراء بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن رائحة الفم الكريهة ليس بالضرورة أن تنجم عن الارتجاع المريئي أو التهاب اللوزتين، إذ أنها ممكن أن تحدث بسبب وجود الكثير من البكتيريا في الأمعاء.
وبحسب الخبراء تنجم رائحة الفم التي تشبه رائحة البيض الفاسد عن مركب كبريتد الهيدروجين وهو غاز عديم اللون تتسبب بوجوده نمو الكثير من البكتيريا في الأمعاء.
وقالت الطبيبة زوي ويليامز، إن "رائحة الفم الكريهة عادة ما تكون مثل شيء فاسد ويمكن أن تختلف في شدتها، وقد تكون مصحوبة أيضًا بالتجشؤ والغازات".
وأضافت: "عندما يكون هناك نمو مفرط للبكتيريا، يمكن أن يؤدي ذلك إلى رائحة الفم الكريهة".
وتقول إن بكتيريا هيليكوباكتر أو الملوية البوابية نشاطها يزيد من خطر الإصابة بقرحة المعدة ويمكن أن تسبب رائحة الفم الكريهة.
وفي حين أن وجود بعض كبريتيد الهيدروجين في التنفس أمر طبيعي، إلا أن المستويات العالية منه ارتبطت بالعديد من أمراض الجهاز الهضمي الخطيرة.
ويمكن للأشخاص الذين يشتبهون في أن أمعائهم هي السبب الجذري لرائحة الفم الكريهة، إجراء تغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، مثل تناول الأطعمة المخمرة كالزبادي أو تناول البقدونس لتقليل رائحة الفم الكريهة.
وأضاف الخبراء بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن رائحة الفم الكريهة ليس بالضرورة أن تنجم عن الارتجاع المريئي أو التهاب اللوزتين، إذ أنها ممكن أن تحدث بسبب وجود الكثير من البكتيريا في الأمعاء.
وبحسب الخبراء تنجم رائحة الفم التي تشبه رائحة البيض الفاسد عن مركب كبريتد الهيدروجين وهو غاز عديم اللون تتسبب بوجوده نمو الكثير من البكتيريا في الأمعاء.
وقالت الطبيبة زوي ويليامز، إن "رائحة الفم الكريهة عادة ما تكون مثل شيء فاسد ويمكن أن تختلف في شدتها، وقد تكون مصحوبة أيضًا بالتجشؤ والغازات".
وأضافت: "عندما يكون هناك نمو مفرط للبكتيريا، يمكن أن يؤدي ذلك إلى رائحة الفم الكريهة".
وتقول إن بكتيريا هيليكوباكتر أو الملوية البوابية نشاطها يزيد من خطر الإصابة بقرحة المعدة ويمكن أن تسبب رائحة الفم الكريهة.
وفي حين أن وجود بعض كبريتيد الهيدروجين في التنفس أمر طبيعي، إلا أن المستويات العالية منه ارتبطت بالعديد من أمراض الجهاز الهضمي الخطيرة.
ويمكن للأشخاص الذين يشتبهون في أن أمعائهم هي السبب الجذري لرائحة الفم الكريهة، إجراء تغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، مثل تناول الأطعمة المخمرة كالزبادي أو تناول البقدونس لتقليل رائحة الفم الكريهة.