أفاد تقرير صادر عن معهد السجلات البرتغالي الحكومي، بأن أكثر من 60 مواطنًا يتنازلون كل عام عن جنسيتهم.
وخلال السنوات العشر الأخيرة، سُجّلت 617 حالة تنازل عن الجنسية، فيما كانت سنة 2019 هي السنة الأكثر تنازلًا (95)، تليها سنة 2014 بـ(85)، ثم سنة 2022 بـ(69).
ووفق ما أوردته صحيفة "جورنال دي نوتيسياس" البرتغالية، "فإنه رغم وجود طلبات للتنازل في البرتغال، فإن غالبية الطلبات تأتي من البرتغاليين المقيمين في الخارج، خاصة في أندورا وهولندا".
يذكر أن أندورا، لا تسمح بالجنسية المزدوجة، أما في هولندا فالقواعد صارمة بهذا الشأن.
وأشار تقرير المعهد إلى أنه للتخلي عن الجنسية، ليس من الضروري تقديم مبرر، لكن يجب اتباع القواعد، ويُشترط دفع 150 يورو فقط.
كما لفت التقرير إلى أنه يجب على المواطنين الذين يريدون التخلي عن جنسيتهم البرتغالية، إثبات أن لديهم جنسية في بلد آخر.
وخلال السنوات العشر الأخيرة، سُجّلت 617 حالة تنازل عن الجنسية، فيما كانت سنة 2019 هي السنة الأكثر تنازلًا (95)، تليها سنة 2014 بـ(85)، ثم سنة 2022 بـ(69).
ووفق ما أوردته صحيفة "جورنال دي نوتيسياس" البرتغالية، "فإنه رغم وجود طلبات للتنازل في البرتغال، فإن غالبية الطلبات تأتي من البرتغاليين المقيمين في الخارج، خاصة في أندورا وهولندا".
يذكر أن أندورا، لا تسمح بالجنسية المزدوجة، أما في هولندا فالقواعد صارمة بهذا الشأن.
وأشار تقرير المعهد إلى أنه للتخلي عن الجنسية، ليس من الضروري تقديم مبرر، لكن يجب اتباع القواعد، ويُشترط دفع 150 يورو فقط.
كما لفت التقرير إلى أنه يجب على المواطنين الذين يريدون التخلي عن جنسيتهم البرتغالية، إثبات أن لديهم جنسية في بلد آخر.