فرانس 24 + أ ف ب
أدان البيت الأبيض الجمعة ما قالت إنه "ترويج بغيض" لمعاداة السامية من مالك منصة إكس (تويتر سابقا).
وتعقيبا على منشور لإيلون ماسك تبنى فيه نظرية مؤامرة معادية للسامية، اعتبر المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بايتس أنه "من غير المقبول" تكرار "كذبة بشعة" بهذا الشكل.
وأضاف: "ندين بأشد العبارات هذا الترويج البغيض لمعاداة السامية والكراهية العرقية، والذي يناقض قيمنا الأساسية كأمريكيين"، وتابع: "علينا جميعا مسؤولية جمع الناس ضد الكراهية، وواجب عدم السكوت عن أي شخص يهاجم كرامة مواطنيه الأمريكيين ويقوّض سلامة مجتمعاتنا".
هذا، وأتى تعليق البيت الأبيض تعقيبا على قيام ماسك بالرد على منشور معادٍ للسامية عبر منصة إكس بالقول "لقد قلت الحقيقة الفعلية".
وكان البيت الأبيض ووسائل إعلام أمريكية قد اعتبر أن المنشور الأساسي يؤشر إلى نظرية مؤامرة قديمة بوجود خطة سرية لليهود لإحضار مهاجرين غير نظاميين إلى الولايات المتحدة لإضعاف هيمنة الغالبية البيضاء.
وكان من متداولي هذه النظرية منفّذ عملية إطلاق نار في كنيس في بيتسبرغ في العام 2011 أدت إلى مقتل 18 شخصا.
وإلى ذلك، اعتبر بايتس أنه "من غير المقبول ترداد هذه الكذبة البشعة التي تقف خلف أكثر الحوادث المعادية للسامية دموية في التاريخ الأمريكي، خصوصا بعد شهر عن اليوم الأكثر دموية للشعب اليهودي منذ المحرقة"، في إشارة إلى هجوم حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
أدان البيت الأبيض الجمعة ما قالت إنه "ترويج بغيض" لمعاداة السامية من مالك منصة إكس (تويتر سابقا).
وتعقيبا على منشور لإيلون ماسك تبنى فيه نظرية مؤامرة معادية للسامية، اعتبر المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بايتس أنه "من غير المقبول" تكرار "كذبة بشعة" بهذا الشكل.
وأضاف: "ندين بأشد العبارات هذا الترويج البغيض لمعاداة السامية والكراهية العرقية، والذي يناقض قيمنا الأساسية كأمريكيين"، وتابع: "علينا جميعا مسؤولية جمع الناس ضد الكراهية، وواجب عدم السكوت عن أي شخص يهاجم كرامة مواطنيه الأمريكيين ويقوّض سلامة مجتمعاتنا".
هذا، وأتى تعليق البيت الأبيض تعقيبا على قيام ماسك بالرد على منشور معادٍ للسامية عبر منصة إكس بالقول "لقد قلت الحقيقة الفعلية".
وكان البيت الأبيض ووسائل إعلام أمريكية قد اعتبر أن المنشور الأساسي يؤشر إلى نظرية مؤامرة قديمة بوجود خطة سرية لليهود لإحضار مهاجرين غير نظاميين إلى الولايات المتحدة لإضعاف هيمنة الغالبية البيضاء.
وكان من متداولي هذه النظرية منفّذ عملية إطلاق نار في كنيس في بيتسبرغ في العام 2011 أدت إلى مقتل 18 شخصا.
وإلى ذلك، اعتبر بايتس أنه "من غير المقبول ترداد هذه الكذبة البشعة التي تقف خلف أكثر الحوادث المعادية للسامية دموية في التاريخ الأمريكي، خصوصا بعد شهر عن اليوم الأكثر دموية للشعب اليهودي منذ المحرقة"، في إشارة إلى هجوم حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.