أظهر تقرير صادر عن الأمم المتحدة، اليوم، أن التعهدات الحالية للدول المتعلقة بالانبعاثات ومواجهة تغير المناخ لا تزال تنذر بارتفاع درجات الحرارة في العالم نحو ثلاث درجات مئوية في هذا القرن.
وأشار تقرير فجوة الانبعاثات السنوي إلى أن العالم في طريقه ليشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة بين 2.5 و2.9 درجة مئوية أعلى من مستويات ما قبل عصر الصناعة إذا لم تعمل الحكومات على دعم العمل المناخي.
ويتوقع العلماء أن يشهد العالم عدة كوارث عند ارتفاع درجات الحرارة بمقدار ثلاث درجات مئوية، بدءاً من ذوبان الصفائح الجليدية إلى جفاف غابات الأمازون المطيرة.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش: «الاتجاهات الحالية تقود كوكبنا إلى ارتفاع حتمي في درجات الحرارة بمقدار ثلاث درجات مئوية».
وسيجتمع قادة العالم قريباً في دبي لحضور مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب28) من أجل الحفاظ على الهدف الذي نصت عليه اتفاقية باريس المتمثل في منع درجة الحرارة العالمية من الارتفاع أكثر من 1.5 درجة.
وذكر التقرير أن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري يجب أن تنخفض 42 في المئة على مستوى العالم بحلول عام 2030 لمنع درجات الحرارة من تجاوز عتبة 1.5 درجة.
وأشار تقرير فجوة الانبعاثات السنوي إلى أن العالم في طريقه ليشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة بين 2.5 و2.9 درجة مئوية أعلى من مستويات ما قبل عصر الصناعة إذا لم تعمل الحكومات على دعم العمل المناخي.
ويتوقع العلماء أن يشهد العالم عدة كوارث عند ارتفاع درجات الحرارة بمقدار ثلاث درجات مئوية، بدءاً من ذوبان الصفائح الجليدية إلى جفاف غابات الأمازون المطيرة.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش: «الاتجاهات الحالية تقود كوكبنا إلى ارتفاع حتمي في درجات الحرارة بمقدار ثلاث درجات مئوية».
وسيجتمع قادة العالم قريباً في دبي لحضور مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب28) من أجل الحفاظ على الهدف الذي نصت عليه اتفاقية باريس المتمثل في منع درجة الحرارة العالمية من الارتفاع أكثر من 1.5 درجة.
وذكر التقرير أن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري يجب أن تنخفض 42 في المئة على مستوى العالم بحلول عام 2030 لمنع درجات الحرارة من تجاوز عتبة 1.5 درجة.