العربية.نت + وكالات
مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي: الزلزال كان على عمق 138 كيلومترا
قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن زلزالا بقوة 5.8 درجة وقع بالقرب من جزر بابار في إندونيسيا اليوم السبت.
وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 138 كيلومترا.
وقبل نحو 10 أيام، ضرب زلزال بقوة 6.2 جزيرة هالماهيرا الإندونيسية، وكان على عمق 120 كيلومترا.
وتقع إندونيسيا في نطاق منطقة تعرف باسم "حلقة النار في المحيط الهادي"، وهي منطقة نشاط زلزالي مرتفع تقع فوق عدة صفائح تكتونية.
وتتعرض إندونيسيا، وهي أرخبيل شاسع وموطن لأكثر من 270 مليون نسمة، بشكل متكرر للزلازل والانفجارات البركانية بسبب موقعها على ما يسمى بـ "حزام النار"، وهو قوس من الصدوع الزلزالية حول حوض المحيط الهادئ.
وأدى زلزال بقوة 5.6 درجة العام الماضي إلى مقتل ما لا يقل عن 331 شخصا وإصابة ما يقرب من 600 آخرين في مدينة سيانغور في جاوة الغربية. وكان هذا هو الأكثر دموية في إندونيسيا منذ زلزال عام 2018 وتسونامي في سولاويسي ما أسفر عن مقتل حوالي 4340 شخصا.
وفي عام 2004، أدى زلزال قوي للغاية في المحيط الهندي إلى حدوث تسونامي تسبب في مقتل أكثر من 230 ألف شخص في اثنتي عشرة دولة، معظمهم في مقاطعة آتشيه بإندونيسيا.
مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي: الزلزال كان على عمق 138 كيلومترا
قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن زلزالا بقوة 5.8 درجة وقع بالقرب من جزر بابار في إندونيسيا اليوم السبت.
وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 138 كيلومترا.
وقبل نحو 10 أيام، ضرب زلزال بقوة 6.2 جزيرة هالماهيرا الإندونيسية، وكان على عمق 120 كيلومترا.
وتقع إندونيسيا في نطاق منطقة تعرف باسم "حلقة النار في المحيط الهادي"، وهي منطقة نشاط زلزالي مرتفع تقع فوق عدة صفائح تكتونية.
وتتعرض إندونيسيا، وهي أرخبيل شاسع وموطن لأكثر من 270 مليون نسمة، بشكل متكرر للزلازل والانفجارات البركانية بسبب موقعها على ما يسمى بـ "حزام النار"، وهو قوس من الصدوع الزلزالية حول حوض المحيط الهادئ.
وأدى زلزال بقوة 5.6 درجة العام الماضي إلى مقتل ما لا يقل عن 331 شخصا وإصابة ما يقرب من 600 آخرين في مدينة سيانغور في جاوة الغربية. وكان هذا هو الأكثر دموية في إندونيسيا منذ زلزال عام 2018 وتسونامي في سولاويسي ما أسفر عن مقتل حوالي 4340 شخصا.
وفي عام 2004، أدى زلزال قوي للغاية في المحيط الهندي إلى حدوث تسونامي تسبب في مقتل أكثر من 230 ألف شخص في اثنتي عشرة دولة، معظمهم في مقاطعة آتشيه بإندونيسيا.