توفي سائح ياباني (56 عامًا) بعد تأدية "أعلى قفزة بنجي" في العالم، من برج ماكاو في الصين.
ووفقًا لِما جاء في صحيفة "نيويورك بوست"، نقل الرجل الذي عانى ضيقًا في التنفس، لمستشفى "كوندي إس جانواريو" إلا أنه فقد الوعي، ولاحقًا لفظ أنفاسه الأخيرة، وذلك بعد قفزه من ارتفاع 232 مترًا.
وأكدت وسائل إعلام محلية أن السائح لم يتعرَّض خلال القفز لأي إصابات خارجية، لكن يبدو أنه توفي نتيجة الهلع الشديد.
وتقول شركة Skypark by AJ Hackett، التي تدير أنشطة القفز بالحبال في برج ماكاو الشهير، عبر موقعها الإلكتروني إن "العملاء يجب أن يكشفوا للموظفين عن حالتهم الصحية قبل المشاركة في أيٍّ من الأنشطة".
وتضيف الشركة إنها نفذت أكثر من أربعة ملايين قفزة ناجحة في جميع أنحاء العالم، وتقول إن لديها "سجلَّ سلامةٍ مثاليًّا للعملاء والموظفين".
وتعتبر منطقة ماكاو، التي افتتحت للمرّة الأولى للجمهور عام 2006، ثاني أعلى قفزة بنجي تجارية في العالم، ولا يتفوَّق عليها سوى جسر تشانغجياجيه الزجاجي في الصين الذي يبلغ ارتفاعه 259 مترًا.
ووفقًا لِما جاء في صحيفة "نيويورك بوست"، نقل الرجل الذي عانى ضيقًا في التنفس، لمستشفى "كوندي إس جانواريو" إلا أنه فقد الوعي، ولاحقًا لفظ أنفاسه الأخيرة، وذلك بعد قفزه من ارتفاع 232 مترًا.
وأكدت وسائل إعلام محلية أن السائح لم يتعرَّض خلال القفز لأي إصابات خارجية، لكن يبدو أنه توفي نتيجة الهلع الشديد.
وتقول شركة Skypark by AJ Hackett، التي تدير أنشطة القفز بالحبال في برج ماكاو الشهير، عبر موقعها الإلكتروني إن "العملاء يجب أن يكشفوا للموظفين عن حالتهم الصحية قبل المشاركة في أيٍّ من الأنشطة".
وتضيف الشركة إنها نفذت أكثر من أربعة ملايين قفزة ناجحة في جميع أنحاء العالم، وتقول إن لديها "سجلَّ سلامةٍ مثاليًّا للعملاء والموظفين".
وتعتبر منطقة ماكاو، التي افتتحت للمرّة الأولى للجمهور عام 2006، ثاني أعلى قفزة بنجي تجارية في العالم، ولا يتفوَّق عليها سوى جسر تشانغجياجيه الزجاجي في الصين الذي يبلغ ارتفاعه 259 مترًا.