وسائل إعلام سعودية
وصلت طائرة إجلاء طبي جوي تابعة لوزارة الدفاع السعودية يوم الأحد إلى الرياض وعلى متنها التوأم السيامي الإريتري "أسماء وسمية" جعفر عبدو برفقة ذويهما قادمين من أسمرا.
ونقل التوأم فور وصولهما إلى مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما.
وعبر المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي الدكتور عبد الله الربيعة، عن الشكر والعرفان للقيادة في المملكة على هذه المبادرة الإنسانية النبيلة.
من جهتهم، قدم ذوو التوأم شكرهم للمملكة حكومة وشعبا لنقل التوأم إلى الرياض لأجل دراسة فصلهما، مشيرين إلى ما تتمتع به المملكة من خبرة طبية مميزة في هذا المجال.
وجاءت عملية نقل التوأم ضمن جهود البرنامج السعودي لفصل التوائم السيامية التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وسيخضع التوأم لفحوصات طبية بالمملكة بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني، لتشخيص الحالة واتخاذ القرار بالإجراءات الطبية اللازمة بشأنها.
وتتصدر المملكة دول العالم في عدد عمليات فصل التوائم السيامية التي تم إجراؤها، فعلى امتداد 32 عاما تمكن المركز من إجراء ما يقارب 60 عملية من العديد من دول العالم.
وصلت طائرة إجلاء طبي جوي تابعة لوزارة الدفاع السعودية يوم الأحد إلى الرياض وعلى متنها التوأم السيامي الإريتري "أسماء وسمية" جعفر عبدو برفقة ذويهما قادمين من أسمرا.
ونقل التوأم فور وصولهما إلى مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما.
وعبر المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي الدكتور عبد الله الربيعة، عن الشكر والعرفان للقيادة في المملكة على هذه المبادرة الإنسانية النبيلة.
من جهتهم، قدم ذوو التوأم شكرهم للمملكة حكومة وشعبا لنقل التوأم إلى الرياض لأجل دراسة فصلهما، مشيرين إلى ما تتمتع به المملكة من خبرة طبية مميزة في هذا المجال.
وجاءت عملية نقل التوأم ضمن جهود البرنامج السعودي لفصل التوائم السيامية التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وسيخضع التوأم لفحوصات طبية بالمملكة بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني، لتشخيص الحالة واتخاذ القرار بالإجراءات الطبية اللازمة بشأنها.
وتتصدر المملكة دول العالم في عدد عمليات فصل التوائم السيامية التي تم إجراؤها، فعلى امتداد 32 عاما تمكن المركز من إجراء ما يقارب 60 عملية من العديد من دول العالم.