أكد الناطق باسم هيئة شؤون الأسرى الفلسطينية، حسن عبد ربه، أن إسرائيل تعتقل مئات الفلسطينيين من سكان قطاع غزة في مراكز احتجاز مؤقتة داخل القطاع وفي مدينة بئر السبع، مشددًا على أن ظروف اعتقالهم صعبة للغاية.
وقال عبد ربه، في حديث لـ"إرم نيوز"، إنه "وفق الشهادات التي تمكنت الهيئة من جمعها عبر عدد من المفرج عنهم من السجون الإسرائيلية خلال الأيام الماضية، فإن إسرائيل أنشأت مراكز اعتقال مؤقتة لمئات الفلسطينيين بشمال القطاع وبئر السبع".
وأوضح أن "الهيئة ومحاميها ليس لديهم القدرة على الوصول إلى هؤلاء المعتقلين أو حتى الأسرى في السجون الإسرائيلية المعروفة، خاصة أن السلطات الإسرائيلية تمنع أي زيارات للأسرى بما في ذلك زيارات الصليب الأحمر الدولي".
وأضاف: "إسرائيل تخفي قسريًّا مئات المعتقلين من غزة داخل سجونها، وتعرضهم لأبشع أنواع التعذيب والحياة اللاإنسانية"، لافتًا إلى أن ذلك يعد خرقًا إسرائيليًّا للقوانين والأعراف الدولية خاصة أن جميعهم من المدنيين.
وحسب المسؤول الفلسطيني، فإنه "وفق الشهادات التي رصدتها هيئة شؤون الأسرى فإن الجيش الإسرائيلي أقدم على قتل عدد من المعتقلين الفلسطينيين من غزة"، مؤكدًا ضرورة محاسبة إسرائيل على هذه الجريمة.
وتابع عبد ربه: "من بين المعتقلين عدد كبير من النساء تحتجزهم إسرائيل في سجن الدامون، ويتعرضن لمختلف أنواع التعذيب والإهانات"، مشيرًا إلى أن الجيش لا يفرق بين المدنيين وغير المدنيين أو بين النساء والأطفال والرجال.
وأشار إلى أن "القيادة الفلسطينية تجري اتصالات دولية مكثفة من أجل معرفة مصير المعتقلين من قطاع غزة وظروف اعتقالهم"، لافتًا إلى أن الأوضاع في السجون الإسرائيلية صعبة للغاية منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقال عبد ربه، في حديث لـ"إرم نيوز"، إنه "وفق الشهادات التي تمكنت الهيئة من جمعها عبر عدد من المفرج عنهم من السجون الإسرائيلية خلال الأيام الماضية، فإن إسرائيل أنشأت مراكز اعتقال مؤقتة لمئات الفلسطينيين بشمال القطاع وبئر السبع".
وأوضح أن "الهيئة ومحاميها ليس لديهم القدرة على الوصول إلى هؤلاء المعتقلين أو حتى الأسرى في السجون الإسرائيلية المعروفة، خاصة أن السلطات الإسرائيلية تمنع أي زيارات للأسرى بما في ذلك زيارات الصليب الأحمر الدولي".
وأضاف: "إسرائيل تخفي قسريًّا مئات المعتقلين من غزة داخل سجونها، وتعرضهم لأبشع أنواع التعذيب والحياة اللاإنسانية"، لافتًا إلى أن ذلك يعد خرقًا إسرائيليًّا للقوانين والأعراف الدولية خاصة أن جميعهم من المدنيين.
وحسب المسؤول الفلسطيني، فإنه "وفق الشهادات التي رصدتها هيئة شؤون الأسرى فإن الجيش الإسرائيلي أقدم على قتل عدد من المعتقلين الفلسطينيين من غزة"، مؤكدًا ضرورة محاسبة إسرائيل على هذه الجريمة.
وتابع عبد ربه: "من بين المعتقلين عدد كبير من النساء تحتجزهم إسرائيل في سجن الدامون، ويتعرضن لمختلف أنواع التعذيب والإهانات"، مشيرًا إلى أن الجيش لا يفرق بين المدنيين وغير المدنيين أو بين النساء والأطفال والرجال.
وأشار إلى أن "القيادة الفلسطينية تجري اتصالات دولية مكثفة من أجل معرفة مصير المعتقلين من قطاع غزة وظروف اعتقالهم"، لافتًا إلى أن الأوضاع في السجون الإسرائيلية صعبة للغاية منذ السابع من أكتوبر الماضي.