سكاي نيوز عربية
قبل أيام، هزت حادثة الجامعة كل أنحاء أوروبا، عندما أقدم شاب على إطلاق النار على طلاب جامعة تشيكية، مما تسبب بمقتل 14 شخصا وإصابة العشرات.
وقبل يوم من إجازة أعياد الميلاد، قام الشاب دايفيد كوزاك، وهو طالب بجامعة تشارلز في براغ، بالقيام بهجوم مسلح على جامعته، حيث حاول قتل أكبر عدد من الطلاب، قبل أن يقدم على الانتحار.
بعد الحادثة، كشفت صحيفة "تيليغراف" منشورات "مفزعة" لكوزاك، على حسابه الشخصي بتطبيق "تلغرام".
ماذا كتب القاتل؟
كوزاك سجل "مذكراته" على قناته في تلغرام، حيث أبدى رغبته بالقيام بعملية قتل كبيرة، قبل الحادثة.
وكتب كوزاك: "أريد أن أقوم بهجوم مسلح على مدرسة وربما أقدم على الانتحار أيضا".
وأضاف الشاب الذي كان يبلغ من العمر 24 عاما: "لطالما أردت القتل، لطالما تصورت أنني سأكون شخصا مختلا بالمستقبل".
وأقدم كوزاك على إطراء إلزناز غالايفيف، وهو شاب روسي اقتحم مدرسته السابقة وقتل 9 أشخاص في 2021.
وقال كوزاك: "عندما قام إلزناز بالهجم، أدركت كم هو مريح أكثر أن تقوم بقتل جماعي على أن تقوم بقتل أفراد على حدة".
كما أظهر كوزاك حالة اضطراب كبير في إحدى منشوراته، عندم قال إنه يشعر بأن هناك "فراشات تحلق داخل أذنيه بشكل مستمر، مما يجعله يريد أن يقتلع أذنيه".
وصرح بيتر ماتيك، مدير الشرطة الإقليمية في براغ، أن كوزاك، انتحر في شرفة مبنى الجامعة أثناء اقتراب عناصر الشرطة منه.
قبل أيام، هزت حادثة الجامعة كل أنحاء أوروبا، عندما أقدم شاب على إطلاق النار على طلاب جامعة تشيكية، مما تسبب بمقتل 14 شخصا وإصابة العشرات.
وقبل يوم من إجازة أعياد الميلاد، قام الشاب دايفيد كوزاك، وهو طالب بجامعة تشارلز في براغ، بالقيام بهجوم مسلح على جامعته، حيث حاول قتل أكبر عدد من الطلاب، قبل أن يقدم على الانتحار.
بعد الحادثة، كشفت صحيفة "تيليغراف" منشورات "مفزعة" لكوزاك، على حسابه الشخصي بتطبيق "تلغرام".
ماذا كتب القاتل؟
كوزاك سجل "مذكراته" على قناته في تلغرام، حيث أبدى رغبته بالقيام بعملية قتل كبيرة، قبل الحادثة.
وكتب كوزاك: "أريد أن أقوم بهجوم مسلح على مدرسة وربما أقدم على الانتحار أيضا".
وأضاف الشاب الذي كان يبلغ من العمر 24 عاما: "لطالما أردت القتل، لطالما تصورت أنني سأكون شخصا مختلا بالمستقبل".
وأقدم كوزاك على إطراء إلزناز غالايفيف، وهو شاب روسي اقتحم مدرسته السابقة وقتل 9 أشخاص في 2021.
وقال كوزاك: "عندما قام إلزناز بالهجم، أدركت كم هو مريح أكثر أن تقوم بقتل جماعي على أن تقوم بقتل أفراد على حدة".
كما أظهر كوزاك حالة اضطراب كبير في إحدى منشوراته، عندم قال إنه يشعر بأن هناك "فراشات تحلق داخل أذنيه بشكل مستمر، مما يجعله يريد أن يقتلع أذنيه".
وصرح بيتر ماتيك، مدير الشرطة الإقليمية في براغ، أن كوزاك، انتحر في شرفة مبنى الجامعة أثناء اقتراب عناصر الشرطة منه.