شاركت المحامية الجنوب أفريقية، عديلة هاشم، في المرافعة لتأييد الدعوى التي أقامتها بلادها ضد إسرائيل، متهمة إياها بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ردا على أحداث السابع من أكتوبر الماضي.
وحرصت عادلة هاشم في حديثها أمام هيئة محكمة العدل الدولية على تقديم الأدلة على ارتكاب إسرائيل جرائم حرب تسعى من ورائها لإبادة الغزيين، من أجل الحصول على حكم بوقف الحرب.
من هي عادلة هاشم؟
تعد عديلة هاشم الفرد المسلم الوحيد في الفريق القانوني الذي شكلته دولة جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، وهي مواطنة جنوب أفريقية من ديربان.
عرفت عادلة هاشم بمساهماتها الكبيرة في التعديلات الدستورية ببلادها، والرامية إلى إجراء إصلاحات اجتماعية.
شاركت عديلة هاشم في تأسيس مركز للقانون غير الربحي في 2010، والذي يركز على مجالات الرعاية الصحية والتعليم والأقليات.
حصلت عديلة هاشم على شهادة البكالوريوس في الآداب والقانون، والماجستير في القانون، والدكتوراه في العلوم القضائية.
ولعديلة هاشم تاريخ طويل في دعم حقوق الفلسطينيين، إذ بأ اهتمامها بالقضية منذ «مجزرة الخليل» التي وقعت في تسعينيات القرن الماضي.
وتصف عديلة هاشم الفصل العنصري الذي ينفذه كيان الاحتلال في فلسطين بأنه أبشع مما حدث في جنوب أفريقيا بالقرن الماضي.
في عام 2014، انضمت عديلة هاشم إلى وفد منظمة «افتحوا شارع الشهداء» التي تعارض الاستيطان في فلسطين، حيث انطلقت في رحلة إلى إسرائيل بهدف الوصول لمدينة الخليل.
وكانت هذه الرحلة جزءًا من المشاركة في الاحتجاج الدولي السنوي الخامس تحت شعار «افتحوا شارع الشهداء»، وهو الشارع الذي تقيد فيه سلطات الاحتلال الحركة ويقتصر السماح بالمرور فيه على المستوطنين الإسرائيليين في مستوطنتي كريات أربع وأڤراهام أفينو.
وحرصت عادلة هاشم في حديثها أمام هيئة محكمة العدل الدولية على تقديم الأدلة على ارتكاب إسرائيل جرائم حرب تسعى من ورائها لإبادة الغزيين، من أجل الحصول على حكم بوقف الحرب.
من هي عادلة هاشم؟
تعد عديلة هاشم الفرد المسلم الوحيد في الفريق القانوني الذي شكلته دولة جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، وهي مواطنة جنوب أفريقية من ديربان.
عرفت عادلة هاشم بمساهماتها الكبيرة في التعديلات الدستورية ببلادها، والرامية إلى إجراء إصلاحات اجتماعية.
شاركت عديلة هاشم في تأسيس مركز للقانون غير الربحي في 2010، والذي يركز على مجالات الرعاية الصحية والتعليم والأقليات.
حصلت عديلة هاشم على شهادة البكالوريوس في الآداب والقانون، والماجستير في القانون، والدكتوراه في العلوم القضائية.
ولعديلة هاشم تاريخ طويل في دعم حقوق الفلسطينيين، إذ بأ اهتمامها بالقضية منذ «مجزرة الخليل» التي وقعت في تسعينيات القرن الماضي.
وتصف عديلة هاشم الفصل العنصري الذي ينفذه كيان الاحتلال في فلسطين بأنه أبشع مما حدث في جنوب أفريقيا بالقرن الماضي.
في عام 2014، انضمت عديلة هاشم إلى وفد منظمة «افتحوا شارع الشهداء» التي تعارض الاستيطان في فلسطين، حيث انطلقت في رحلة إلى إسرائيل بهدف الوصول لمدينة الخليل.
وكانت هذه الرحلة جزءًا من المشاركة في الاحتجاج الدولي السنوي الخامس تحت شعار «افتحوا شارع الشهداء»، وهو الشارع الذي تقيد فيه سلطات الاحتلال الحركة ويقتصر السماح بالمرور فيه على المستوطنين الإسرائيليين في مستوطنتي كريات أربع وأڤراهام أفينو.