في عالم مهووس بمواقع التواصل الاجتماعي، أصبح الأفراد أكثر استعدادا لبذل مجهود مضاعف لتحقيق الصورة المثالية على إنستغرام وتيك توك، حتى لو عرّضوا حياتهم للخطر.
وفي دراسة جديدة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وجد الباحثون أن المراهقين (من 10 إلى 19) أصبحوا عرضة لضغوط السعي للكمال.
ووجدت الدراسة التي حللت أكثر من 90 دراسة سابقة شملت نحو 600 ألف مشارك في جميع أنحاء العالم، أن معدل الانتشار الإجمالي لاستخدام المراهقين لمنتجات إنقاص الوزن يبلغ اليوم 5.5%، وهي نسبة مرتفعة وتمثل 1 من بين كل 10 أشخاص.
وتشمل منتجات التنحيف التي ذكرت في التحليل: أدوية إنقاص الوزن والمكملات الغذائية، مثل حبوب الحمية والملينات ومدرات البول، التي يتم تناولها دون وصفة طبية.
ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون في أستراليا، أن استخدام المنتجات كان أعلى بين الإناث منه بين الذكور.
ودعى الباحثون في الدراسة السابقة إلى ضرورة التدخل لتقليل استخدام تلك المنتجات، التي وصفوها بـ "غير الفعالة" والمضرة بالصحة على المدى الطويل.
وقال الباحثون: "إن ارتفاع معدل انتشار المشاكل المتعلقة بالوزن خلال مرحلة الطفولة والمراهقة يشكل مصدر قلق كبير، خاصة وأن هذه الأعمار تشمل فترات من النمو والتطور السريع".
وأضافوا: "يرتبط الأكل المضطرب والسلوكيات غير الصحية للتحكم في الوزن خلال مرحلة الطفولة بمشاكل نفسية اجتماعية سلبية".
وتابعوا: "علاوة على ذلك، يمكن أن تساهم السلوكيات غير الصحية للتحكم في الوزن بزيادة وزن الجسم، مما قد يساهم في مشاكل الصحة البدنية السلبية".
{{ article.visit_count }}
وفي دراسة جديدة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وجد الباحثون أن المراهقين (من 10 إلى 19) أصبحوا عرضة لضغوط السعي للكمال.
ووجدت الدراسة التي حللت أكثر من 90 دراسة سابقة شملت نحو 600 ألف مشارك في جميع أنحاء العالم، أن معدل الانتشار الإجمالي لاستخدام المراهقين لمنتجات إنقاص الوزن يبلغ اليوم 5.5%، وهي نسبة مرتفعة وتمثل 1 من بين كل 10 أشخاص.
وتشمل منتجات التنحيف التي ذكرت في التحليل: أدوية إنقاص الوزن والمكملات الغذائية، مثل حبوب الحمية والملينات ومدرات البول، التي يتم تناولها دون وصفة طبية.
ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون في أستراليا، أن استخدام المنتجات كان أعلى بين الإناث منه بين الذكور.
ودعى الباحثون في الدراسة السابقة إلى ضرورة التدخل لتقليل استخدام تلك المنتجات، التي وصفوها بـ "غير الفعالة" والمضرة بالصحة على المدى الطويل.
وقال الباحثون: "إن ارتفاع معدل انتشار المشاكل المتعلقة بالوزن خلال مرحلة الطفولة والمراهقة يشكل مصدر قلق كبير، خاصة وأن هذه الأعمار تشمل فترات من النمو والتطور السريع".
وأضافوا: "يرتبط الأكل المضطرب والسلوكيات غير الصحية للتحكم في الوزن خلال مرحلة الطفولة بمشاكل نفسية اجتماعية سلبية".
وتابعوا: "علاوة على ذلك، يمكن أن تساهم السلوكيات غير الصحية للتحكم في الوزن بزيادة وزن الجسم، مما قد يساهم في مشاكل الصحة البدنية السلبية".