صحيفة زمان التركية + وكالات
أكد عمدة مدينة إسطنبول أكرم إمام أوغلو على وجوب الاستعداد لمواجهة زلزال اسطنبول المحتمل، مشيرا إلى أن قضية الزلزال في اسطنبول تعتبر مسألة حيوية.
وقال العمدة في خطاب يوم أمس الأحد "إن الذكرى الأليمة لزلزال العام الماضي جنوب شرق البلاد، تجعل من الواجب الاستعداد لمواجهة زلزال اسطنبول المحتمل".
ولفت إمام أوغلو إلى أن الذكرى الأولى لزلزال 6 فبراير 2023 اقتربت، وقال إن "ذلك الزلزال فقد خلاله الآلاف من الأشخاص حياتهم أثناء نومهم ليلا في منازلهم، بينما كان هؤلاء يعيشون بسلام".
وأضاف إمام أوغلو: "لقد دفنا العديد من الأطفال والنساء والشباب والأطفال والكبار معا، وما زال الألم موجودا في تلك المنطقة.. الملايين من أبناء الشعب التركي يواجهون مشاكل عميقة تحتاج إلى حلول".
وأضاف: "قضية الزلزال في إسطنبول هي مسألة حيوية، لأنه تماما مثل الزلزال الذي شهدناه في الشرق والجنوب الشرقي، فإن الزلزال هنا ينتظرنا على الباب باعتباره تهديدا كبيرا".
يشار إلى أن عالم الجيوفيزياء التركي البروفيسور أوفغون أحمد إرجان، توقع بداية العام الجاري، حدوث زلزال قوي في البلاد قبل الربيع، لكنه وجد صعوبة في تحديد الموقع الدقيق للهزات.
وأضاف: "تظهر الصورة المتبلورة هذا الاحتمال. إنها تظهر أن التوتر يتزايد بشكل خاص في الأناضول".
أكد عمدة مدينة إسطنبول أكرم إمام أوغلو على وجوب الاستعداد لمواجهة زلزال اسطنبول المحتمل، مشيرا إلى أن قضية الزلزال في اسطنبول تعتبر مسألة حيوية.
وقال العمدة في خطاب يوم أمس الأحد "إن الذكرى الأليمة لزلزال العام الماضي جنوب شرق البلاد، تجعل من الواجب الاستعداد لمواجهة زلزال اسطنبول المحتمل".
ولفت إمام أوغلو إلى أن الذكرى الأولى لزلزال 6 فبراير 2023 اقتربت، وقال إن "ذلك الزلزال فقد خلاله الآلاف من الأشخاص حياتهم أثناء نومهم ليلا في منازلهم، بينما كان هؤلاء يعيشون بسلام".
وأضاف إمام أوغلو: "لقد دفنا العديد من الأطفال والنساء والشباب والأطفال والكبار معا، وما زال الألم موجودا في تلك المنطقة.. الملايين من أبناء الشعب التركي يواجهون مشاكل عميقة تحتاج إلى حلول".
وأضاف: "قضية الزلزال في إسطنبول هي مسألة حيوية، لأنه تماما مثل الزلزال الذي شهدناه في الشرق والجنوب الشرقي، فإن الزلزال هنا ينتظرنا على الباب باعتباره تهديدا كبيرا".
يشار إلى أن عالم الجيوفيزياء التركي البروفيسور أوفغون أحمد إرجان، توقع بداية العام الجاري، حدوث زلزال قوي في البلاد قبل الربيع، لكنه وجد صعوبة في تحديد الموقع الدقيق للهزات.
وأضاف: "تظهر الصورة المتبلورة هذا الاحتمال. إنها تظهر أن التوتر يتزايد بشكل خاص في الأناضول".