يعتبر فيدير رينيسون مدير الحماية المدنية في آيسلندا ثوران البركان الحالي في جنوب البلاد الأكبر والأخطر منذ عام 1973.
ويذكر أن ثوران البركان بدأ يوم الأحد في شبه جزيرة ريكيانيس في جنوب آيسلندا بالقرب من بلدة جريندافيك، التي أعلنت فيها حالة الطوارئ وتم إجلاء جميع سكانها. وقد اعلنت السلطات أن الحمم البركانية وصلت إلى المدينة وتسببت في اشتعال النيران في عدد من المنازل.
ويقول رينيسون: "ستبقى أحداث اليوم في الأذهان فترة طويلة، وربما نشهد حاليا بداية سلسلة من الأحداث التي سيكون من الصعب التعامل معها. وهذا هو أخطر ثوران بركاني في آيسلندا منذ يناير 1973".
ووفقا له، لقد اكتسبت السلطات خبرة كافية للعمل في ظروف ثوران البراكين.
وتشير هيئة الإذاعة الوطنية RUV، إلى أنه نتيجة للثوران البركاني في جريندافيك لا يوجد ماء ساخن أو كهرباء، كما تضررت ثلاثة منازل بسبب الحمم البركانية.
وتجدر الإشارة إلى أن ثوران بركان إلدفيل في آيسلندا عام 1973، أدى أدى إلى تدمير المنازل في مدينة هيماي وتغطيتها بالرماد الأسود.
ويذكر أن ثوران البركان بدأ يوم الأحد في شبه جزيرة ريكيانيس في جنوب آيسلندا بالقرب من بلدة جريندافيك، التي أعلنت فيها حالة الطوارئ وتم إجلاء جميع سكانها. وقد اعلنت السلطات أن الحمم البركانية وصلت إلى المدينة وتسببت في اشتعال النيران في عدد من المنازل.
ويقول رينيسون: "ستبقى أحداث اليوم في الأذهان فترة طويلة، وربما نشهد حاليا بداية سلسلة من الأحداث التي سيكون من الصعب التعامل معها. وهذا هو أخطر ثوران بركاني في آيسلندا منذ يناير 1973".
ووفقا له، لقد اكتسبت السلطات خبرة كافية للعمل في ظروف ثوران البراكين.
وتشير هيئة الإذاعة الوطنية RUV، إلى أنه نتيجة للثوران البركاني في جريندافيك لا يوجد ماء ساخن أو كهرباء، كما تضررت ثلاثة منازل بسبب الحمم البركانية.
وتجدر الإشارة إلى أن ثوران بركان إلدفيل في آيسلندا عام 1973، أدى أدى إلى تدمير المنازل في مدينة هيماي وتغطيتها بالرماد الأسود.