حذر الباحث كونستانتينو جونزاليس سالازار، من معهد "UNAM" لعلوم الغلاف الجوي وتغير المناخ، من أن عام 2024 قد يكون الأكثر حرارةً في تاريخ المكسيك.
ووفقاً لموقع "إنفوباي" الإخباري، هناك تسارع ملحوظ في تغير المناخ.
ومن بين العواقب بالنسبة للمكسيك، برزت زيادة الجفاف إلى 35.95%، ما أدى إلى أزمة مياه للسكان.
كما أن درجات الحرارة المرتفعة تؤثر أيضاً على ديناميكيات المجتمع، ولها تأثيرات على الغذاء والموارد المائية وكذلك الصحة، بسبب الأمراض مثل حمى الضنك.
وأوضح منتجو الطماطم المكسيكيون أن النقص في هذا المنتج في الأسابيع الأخيرة يرجع إلى حد كبير إلى حقيقة أن الجفاف في منطقة "سينالوا" و"سونورا" أثّر على المحاصيل.
كما كشف مرصد "كوناجوا" المكسيكي للجفاف أنه خلال الاثني عشر شهرا الماضية، تعرض 54.84% من الأراضي المكسيكية لهذه الأزمة؛ أي أن هناك زيادة بنسبة 35.95% مقارنة بعام 2022.
ورغم هطول بعض الأمطار في عام 2023، إلا أنها لم تكن كافية لعكس المستويات المنخفضة، وظل نظام "كوتزامالا"، وهو أحد أهم الأنظمة في المكسيك، يتمتع بمستويات حرجة من إمدادات المياه.
وأشار الباحث سالازار إلى أن البنية التحتية ضرورية لمحاولة التعافي والاستفادة من الأمطار، لأن ندرة المياه ستكون "واقعاً" من الآن فصاعداً.
كما حذر من المزيد من أيام الجفاف في المكسيك، وتزايد فترات عدم هطول الأمطار، خاصة في شمال المكسيك، ومن المتوقع أن ينخفض هطول الأمطار بنسبة 20% في المستوى الإقليمي.
ووفقاً لموقع "إنفوباي" الإخباري، هناك تسارع ملحوظ في تغير المناخ.
ومن بين العواقب بالنسبة للمكسيك، برزت زيادة الجفاف إلى 35.95%، ما أدى إلى أزمة مياه للسكان.
كما أن درجات الحرارة المرتفعة تؤثر أيضاً على ديناميكيات المجتمع، ولها تأثيرات على الغذاء والموارد المائية وكذلك الصحة، بسبب الأمراض مثل حمى الضنك.
وأوضح منتجو الطماطم المكسيكيون أن النقص في هذا المنتج في الأسابيع الأخيرة يرجع إلى حد كبير إلى حقيقة أن الجفاف في منطقة "سينالوا" و"سونورا" أثّر على المحاصيل.
كما كشف مرصد "كوناجوا" المكسيكي للجفاف أنه خلال الاثني عشر شهرا الماضية، تعرض 54.84% من الأراضي المكسيكية لهذه الأزمة؛ أي أن هناك زيادة بنسبة 35.95% مقارنة بعام 2022.
ورغم هطول بعض الأمطار في عام 2023، إلا أنها لم تكن كافية لعكس المستويات المنخفضة، وظل نظام "كوتزامالا"، وهو أحد أهم الأنظمة في المكسيك، يتمتع بمستويات حرجة من إمدادات المياه.
وأشار الباحث سالازار إلى أن البنية التحتية ضرورية لمحاولة التعافي والاستفادة من الأمطار، لأن ندرة المياه ستكون "واقعاً" من الآن فصاعداً.
كما حذر من المزيد من أيام الجفاف في المكسيك، وتزايد فترات عدم هطول الأمطار، خاصة في شمال المكسيك، ومن المتوقع أن ينخفض هطول الأمطار بنسبة 20% في المستوى الإقليمي.